Union Trans Transports

Cité des ouvriers n°02 lot n°02 Dar El Beida, Alger

Tel. : +213 23-74-74-80 / 82 / 83 / 84 / 85

Revue de Presse du 29 août 2018 Publié le 29/08/2018 à 10:18

ا أ لربعاء 29 أوت 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية ......................................................................................................................... 3
أهم التوقعات المالية التي تضمنها مشروع قانونأ المالية 2019 )تي آس آ( .............................................. 3
محامون وحقوقيون يدعون إلى الردع وتطبيق القوانين المتجاهلة ويؤكدون : ................................ 3
مسؤولونأ يونأ
Ù‘
محل داسوا على قوانين النظافة )الشروق أونلاين( ...................................................... 3
قالت إن القطاع يعتمد على الاستثما ر في توسيع شبكة الألياف البصرية، فرعون ........................ 4
الجزائ أ ر تقدمت ب 30 مرتبة عالميا في جودة خدمة الإنترنت )الشروق أونلاين( .......................................... 4
" ستريم سيستام" تشارك للمرة الثامنة في المعرض العالمي ''ايفا'' ببرلين ...................................... 5
تلفزيوناتأ“دي زاد” تضخ 10 ملايين دولاأر في الخزينة الجزائرية خلال 2019! )الشروق أونلاين( ..................... 5
تقوده الى البيرو و بوليفيا ......................................................................................................... 6
ولد قدورأ في جولة الى أمريكا الجنوبية)البلاد نت( ....................................................................... 6
 مالية /بنوك/ تأمينات ................................................................................................ 7
البايلك « أراض ÙŠ العرش والثورة الزراعية من دونأ عقود ملك Ù„ » ! )النهاأر أونلاين( ...................................... 7
السلام بنك يمنح قروضا لشراء سيارات غولف)تي آس آ( .............................................................. 8
واصلت سياسية "السوسيال" في مشروع قانون المالية 2019 ..................................................... 8
الحكومة ترصد 17 ملياأر دولاأر لحماية الفئات الهشة )الشروق أونلاين( ............................................... 8
 تعاون وشراكة .............................................................................................................. 9
 تجارة ............................................................................................................................... 9
 يقظة .............................................................................................................................10
كوليرا: 56 حالة مؤكدة من بين 161 حالة استقبلتها المستشفيات منذ 7 أغسطس 2018 )واج( ................... 10
في المياه بحنفيات الجزائريين » الكلورأ « رفع نسبة مادةأ ! )النهاأر أونلاين( ............................................... 10
بأن تتراوح الزيادة بين » سيال « وزارة الموارد المائية أمرتأ 10 Ùˆ 20 من المئة ........................................... 10
3
الافتتاحية
أهم التوقعات المالية التي تضمنها مشروع قانون المالية 2019 )تي آس آ(
تشير المسودة الولية لمشروع قانونأ المالية 2019 ØŒ التي تحصل “TSA” على مسخة منها، في توقعاته إلى زيادة طفيفة
Ù‹
جدا
في إيرادات الدولة، مع تقليص في حجم الواردات وعجز الميزان التجاري، إضافة إلى تحسن طفيف في توازن الميزانية،
وانخفاض حاد في الإنفاق وزيادة كبيرة في ميزانية التشغيل .
ويستند المشروع على سعر مرجعي للنفط ب 60 دولارا للبرميل، وسعر صرف قدره 118 دينار مقابل دولار واحد، بالإضافة
إلى ذلك ، يتوقع المشروع معدل نمو للاقتصاد الوطني بنسبة 2.6 ٪ خلال 2019 ( 3.4 ٪ في عام 2020 و 3.2 ٪ في
2021) ومعدل تضخم قدره 4.5 ٪ .
وفيما يتعلق بالموارد الساسية للعملة الجنبية للجزائر، فهي تتمثل في الصادرات من المحروقات، ومن المتوقع أن تبلغ
33.2 مليار دولار، بانخفاض قدره 1 بالمئة مع نهاية العام 2019 ، وفي عامي 2020 و 2021 ، ينتظر أن ترتفع الصادرات
إلى 34.5 و 35.2 مليار دولار على التوالي .
وتتوقع الحكومة أن تصل واردات السلع إلى 44 مليار دولار )بزيادة طفيفة عن التوقعات في العام 2018 (. ومن المتوقع
أن يرتفع هذا الانخفاض في عام 2020 و 2021 ( 42.9 و 41.8 مليار ).
وفيما يتعلق بهذا التطور المتوقع للصادرات من المحروقات وواردات البضائع، فإن الميزان التجاري ينتظر أن يتحسن
من خلال تسجيل تباطؤ في العج أ ز خلال الفترة 2019 - 2021 ، وفقا لتوقعات المشروع، حيث ينتظر أن يبلغ العج أ ز 10.4 مليار دولار العام المقبل ، لتصل إلى 8.2 مليار دولار ثم 6.4 ملياأر دولار في عام 2020 و 2021.
أما بخصوص ميزان المدفوعات فمن المتوقع أن يبلغ خلال نفس الفترة - 17.2 مليار دولار. ثم، - 14.2 مليار في عام 2020
و - 14 مليار دولار في عام 2021. ونتيجة للتأثير المباشر بميزان المدفوعات ، فإن احتياطيات العملة الجنبية س أ وف تتأثر
وتتقلص عند 62 و 47.8 و 33.8 مليار دولار على التوالي في 2019 أ و 2020 و 2021.
محامون وحقوقيون يدعون إلى الردع وتطبيق القوانين المتجاهلة ويؤكدون :
يون دا
Ù‘
مسؤولون محل سوا على قوانين النظافة )الشروق أونلاين(
“ الردع.. ثم الردع.. طبقوا قوانين حماية البيئة والمحيط.. ضعوا حدا لفوض Ù‰ الوساخ والنفايات والتصرفات المسيئة
للحياة الاجتماعية”أهكذا عبر حقوقيون عن تذمّرهم وسخطهم من غياب الدولة وتجاهل النصوص القانونية التي تجرم
تلويث البيئة والإضرار بالصحة العمومية، حيث أكدوا للشروق، أن العشرات من المواد في القانون الجزائي أصبحت
حبرا على ورق، فيما قال بعضهم إن النصوص عامة وغير دقيقة وهو ما فتح بابا للتجاوزات س أ واء من طرف السلطات
المحلية أو المواطنين ..
4
في السياق، حمّل المحامي إبراهيم بهلولي، أستاذ الحقوق في كلية بن عكنونأ بالعاصمة، الدولة مسؤولية الغياب التام
ف وراءه الفوض ى، متسائ أ لا
Ù‘
الذي خل “ أين قانون البلدية الخاص بالنظافة؟.. أين قانون البيئة؟.. أين قانونأ الغابات..
وغيرها من القوانين التي باتت مجهولة من طرف المواطن؟ ”.
د المختص أن الحس المدني غاب عن المجتمع الجزائري، وأن إشكالية فرض
Ù‘
وأك الغرامات على المخالفين لنظافة البيئة
تتمثل في تطبيقاتها وأساليب التعامل مع الشخاص الذي تفرض عليهم، وتدخل فيها حتى الوساطة “المعريفة”ØŒ مضيفا
أن آلية تحصيل هذه الغرامات وفرض الضرائب غائبة، مما أدى حسبه إلى سلوكيات فوضوية، وعدم تجسيد المواطنة
والحس بالنظافة .
وأردف قائلا “الردع بالقانون هو الحل.. اضربوا المخالف يعرف مكانه!”ØŒ حيث دعا السلطات المسؤولة إلى تنصيب
كاميرات مراقبة في الماكن العمومية، وحتى في بعض الحياء في انتظار تعديل سلوك المواطن، الذي أصبح حسبه،
متمردا على كل ش يء .
واعتبر بهلولي، أن التجاوزات القانونية المتعلقة بالمداومة الخاصة بعمال النظافة والمسؤولين لدى مكاتب الصحة، وكذا
المصالح البيئية، هي أكث أر الخروقات القانونية التي ولدت فوض ى رمي النفايات وانتشار الوساخ في أماكن غير مخصصة
لها، مشيرا إلى ضرورة تحرك الجهات المنية والقانونية حتى أ لا يصبح القانون الخاص بالمداومة مجرد نصوص مكتوبة . ويرى المحامي إبراهيم بهلولي، أن السلطات المحلية تواجه اليوم صعوبة تحديد الفاعل فيما يخص نظافة المحيط،
فرغم المسؤولية الجزائية تغيب أجهزة المراقبة، خاصة في ظل غياب الحس المدني، وتدني الخلاق، وتقصير الدولة في
متابعة الحياة اليومية للمواطن، وترسيخ عقلية اللمبالاة لدى الفراد والمسؤولين . وفي السياق، أكد المحامي عبد العزيز محمد الصديق، أن تجاهل الحياة اليومية للمواطن والمحيط ونظافة البيئة من
طرف الدولة هو في حد ذاته “سياسة”ØŒ وقد يكون حسبه، تفاديا لحدوث احتجاجات شعبية، موضحا أن النصوص
القانونية الخاصة بالمحيط والبيئة كرمي الوساخ، وغيرها من التصرفات التي تؤدي لتدهورأ المحيط المعيش ي، جاءت في
القانون الجزائري عامة، وغير دقيقة ممّا فتح بابا واسعا لتجاوزها من طرف السلطات المحلية والمواطن على حد سواء،
مطالبا بتطبيق القانون الفرنس ي .
وحذر ذات المحامي، من تجاوزات خطيرة يعتبرها القانون الجزائري جريمة يعاقب عليها وهي تتسبب في قتل الفراد،
حيث يوجد حسبه مادة تجرم الشخاص والمقاولين الذين يمددون قنوات الصرف الصحي بمحاذاة قنوات المياه
الصالحة للشرب، واستغرب من تجاهل هذه التصرفات الخطيرة والمؤدية إلى انتشار وباء الكوليرا . واستبعد بعض المحامين، تحقيق قانون منع البصاق في الماكن العمومية، والتبول في الشارع، لن تجاهل القوانين
الساسية والمتعلقة مباشرة برمي الوساخ، رسّخ عقلية الفوض ى وغياب الحس المدني .
قالت إن القطاع يعتمد على الاستثمار في توسيع شبكة الألياف البصرية، فرعون
الجزائر تقدمت ب 30 مرتبة عالميا في جودة خدمة الإنترنت )الشروق أونلاين(
كشفت إيمان هدى فرعون، وزيرة البريد والمواصلات السلكية اللاسلكية والتكنولوجيات والرقمنة، الثلاثاء، أن الجزائر
تحسنت ب 30 رتبة على الصعيد العالمي في مجال تحسين خدمة تكنولوجيات الاتصال الحديثة وفق آخر تصنيف للأمم
المتحدة صادر في جويلية الماض ي، فض أ لا عن تحسين تصنيفها في مجال توفير هياكل القطاع، حيث صعدت في سلم
الترتيب ب 20 رتبة .
5
ذكرت إيمان هدى فرعون، في ندوة صحفية، نشطتها خلال زيارة عمل وتفقد قادتها إلى ولاية مستغانم أن تقرير المم
المتحدة حول وضعية الدول في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال والتكنولوجيات الحديثة حول الجزائر، أكد الطابع
الاجتماعي الذي انتهجته السلطات العليا للبلاد الرامي إلى توسيع التغطية بالشبكة لتشمل على حد سواء المناطق
الحضرية والمناطق الريفية والنائية من خلال استثمارات كبيرة للقطاع العام والخاص وهو معطى لا تتوف أ ر عليه عديد
الدول على اعتبار أن استثماراتها تقتصر على تحسين الخدمة على مستوى المناطق الحضرية . وأكدت الوزيرة في حديثها أن استراتيجية القطاع خلال السنوات الخيرة، واعتمادها على الاستثمار في مجال توسيع
مشاريع شبكة اللياف البصرية التي سمحت بربط عدد معتبر من الدوائر الإدارية على مستوى الولايات والبلديات
بالتغطية بالإنترنت، على غرار مؤسسات التعليم العالي والتربية والجماعات المحلية، فضلا عن تعميم استعمالها على
مستوى التجمعات السكنية .
وأعطت الوزيرة أمس، إشارة انطلاق استعمال شبكة اللياف البصرية على مستوىأ 600 مسكن في أحياء سكنية
جديدة ما يرفع شبكة اللياف البصرية بولاية مستغانم إلى 1690 كلم، كما دشنت مرافق جديدة تابعة لبريد الجزائر
واتصالات الجزائر لتحسين الخدمة .
" ستريم سيستام" تشارك للمرة الثامنة في المعرض العالمي ''ايفا'' ببرلين
تلفزيونات “دي زاد” تضخ 10 ملايين دولار في الخزينة الجزائرية خلال 2019! )الشروق أونلاين(
السوق اللمانية هدف جديد وعرض تشكيلة جديدة من الهواتف الذكية
تواصل شركة “بومار كومباني”أالمنتجة علامة “ستريم سيستام”ØŒ مساعيها لتوسيع تواجدها في السوق الوروبية على وجه
التحديد والعالمية كهدف عام خلال السنوات المقبلة، من خلال حرصها على المشاركة للمرة الثامنة على التوالي في
المعرض الدولي للأجهزة الإلكترونية “ ايفا”أفي برلين في الفترة الممتدة من 31 أوت إلى 5 سبتمبر المقبل، ويمثل المع Ø£ رض
المذكور تجمعا استراتيجيا لعشاق التكنولوجيا ولكل مهنيي القطاع الالكتروني، حيث يشارك ما يزيد عن 1800 عارض
يمثلون أكثر من 70 بلدا . وتستهدف الشركة الجزائرية الرائدة في مجال الصناعات الإلكترونية هذه الفرصة لتعزيز سياسة توسيع نطاق نشاطها
دوليا، من خلال عمليات تصدير دائمة ومستمرة إلى الخارج، وتوقيع شراكات والبحث عن فرص تصدير جديدة مثل
السوقأ اللمانية، بعد أن تمكنت بومار من غزو السوق الإيطالية بنجاح في العام الماض ي والسوق الإسبانية والبرتغالية
في وقت سابق، وكانت “بومار كومباني ” وقعت مؤخرا اتفاقية تقض ÙŠ بتسويق منتجاتها في إيطاليا، في انجاز للشركة
الجزائرية الرائدة في تصدير المنتجات المحلية داخل السوق الوروبية المتطلبة والصارمة بخصوص معايير الجودة
والتنافسية، وستقوم “بومار كومباني ” في مرحلة أولى خلال السنة الجارية بتصدير منتجات بقيمة 2.5 مليون دولاأر على
أن تبلغ عتبة العشرة ملايين دولار سنة 2019 ، ضمن مخطط للشركة يقض ي باستغلال السوق الإيطالية كمحطة
لسوق أوروبا الشرقية الواعدة بخصوص تسويق أجهزة التلفزيون الذي بلغ 4.5 مليون وحدة أي ما يعادل 1.5 مليار
دولار .
وللكشف عن تشكيلتها الغنية والمتنوعة من المنتجات الإلكترونية والخدمات ذات الجودة العالية وفقا للمعايير الدولية
الكثر صرامة، خصصت “بوماأر كومباني” أجناحين لهذه المناسبة، جناح Ø£ Ø£ ول مخصص حصريًا Ù„ ايفا “GLOBAL MARKETS” المعروفة بكونها أكبر منصة B2B في أوروبا، من 2 إلى 5 سبتمبر 2018 في المحطة 1/ جناح 116 ØŒ أما الجناح
الثاني فتم تخصيصه للجمهور العام ايفا “MESSE BERLIN” من 31 أوت إلى 5 سبتمبر 2018 في القاعة 25 / جناح
241 ØŒ كما ستعرض “بومار كومباني”أولول مرة منتجات جديدة بالنسبة لتشكيلة الهواتف الذكية “ستريم سيستام ”.
6
وتستهدف شركة “بومار كومباني”أإضافة إلى سوق أوروبية جديدة إلى أجندتها، بعد أن اقتحمت السوق الإيطالية من
بابها الواسع مؤخرا، وبعد أن صنعت لها اسما في بعض دولها، على غرار اليونان وإسبانيا والبرتغال، حيث كانت وقعت
اتفاقية لتسويق منتجات “ستريم سيستام”أفي إسبانيا والبرتغال بقيمة تصل ال 50 مليون دولار، بعد أن نجحت الشركة
الجزائرية في الاستجابة للشروط الصارمة للسوق الوروبية المرتبطة بمعايير الجودة والتنافسية العالية، بدليل أنها
تخطط لتوقيع شراكات محتملة مع فرنسا وألمانيا مستقبلا .
تقوده الى البيرو و بوليفيا
ولد قدور في جولة الى أمريكا الجنوبية)البلاد نت(
يشرع الرئيس المدير العام لسوناطراك عبد المومن ولد قدور ابتداء من اليوم الثلاثاء في زيارة عمل إلى ليما بالبيرو لبحث
المسائل المتعلقة بالشراكة و الإستثمار، مع مسؤولين سامين في قطاع الطاقة بجمهورية بيرو حسبما علم لدى المجمع
البترولي و الغازيأ
و من المنتظر أن يلتقي ولد قدور الذي حل أمس الاثنين بليما بوزير الطاقة البيروفي، فرانسيسكو اسمود ميزانو.
وكذا بنائب الوزير المكلف بالمحروقات ايدواردو الفريدو غيفارا دود كما سيجري المسؤول الول لسوناطراك محادثات
فين بضبط ما قبل الإنتاج البترولي و رئيس مجلس ادارة الشركة البترولية الوطنية
Ù‘
مع مسؤولي الوكالة البيروفية المكل
لبيرو “بتروبيرو”.
و خلال تواجده في بيرو سيدرس ولد قدور المشاريع الغازية التي طورتها سوناطراك في هذه البلد.
بحيث سيلتقي في هذا الإطار بمساهمين بالشركة البيروفية “تي جي بي”أالتي يملكها مجمّع متعدّد الجنسيّات. متكوّن
من أناغاز و سوناطراك و الصّندوق الكندي للمعاشات )س ي بي بي إي بي(
و سيعقد الرئيس المدير العام لسوناطراك على هامش هذه الزيارة جلسة عمل مع طاقم مجمعه بمقر سوناطراك-بيرو
لاستعراض المشروع البترولي الغازي “كاميس ÙŠ”. ذي يعد المجمع الجزائري طرفا فيه Ùˆ لتقييم وضعية مشروع نقل الغاز
Ù‘
ال
“تي جي بي”أوآفاق التنمية فيما يخصّ هذين المشروعين الهامين.
و عقب زيارته لبيرو سيتوجه ولد قدور إلى بوليفيا للمشاركة يومي الخميس و الجمعة في المنتدى الدولي للغاز و
البتروكيمياء و الوقود الخضر. وسيشارك ولد قدور خلال المنتدى في اجتماع حول التنقيب عن المحروقات و
استكشافها وهذا إلى جانب مسؤولي “غازبروم”أألكس ÙŠ ميلر Ùˆ “توتال”أبتريك بوياني Ùˆ ريبسول أنتونيو بروفو.
7
مالية /بنوك/ تأمينات
البايلك « أراض ÙŠ العرش والثورة الزراعية من دون عقود ملك Ù„ » ! )النهار أونلاين(
3 وزارات تصدر منشورا حول تطهير العقار الفلاحي يتهم الولاة بالتقاعس في إحصائه
كل من يمتلك أرضا من دون سند عليه تقديم ملف لتسوية وضعيتها
عقد الامتياز « الاستغلال الفعلي وعدم وجود نزاعات شرطان للتحصل على »
كشفت وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري عن إجراءات جديدة تتعلق بتطهير العقار الفلاحي تخص بشكل
أوالراض ÙŠ الممنوحة في إطار الثورة الزراعية، محددة » العرش « كبير الراض ÙŠ من دون سند، ممثلة بشكل كبير في أراض ÙŠ
بذلك شروط الحصول على عقود الامتياز مع إعادة تفعيل اللجان التقنية للدوائ أ ر المكلفة بمعاينة استغلال الراض ي
الفلاحية .
أعلى نسخة منه والموقع بين وزارة المالية وزارة الفلاحة والتنمية » النهار « وحسب المنشور الوزاري المشترك الذي تحوز
الريفية والصيد البحري ووزارة الداخلية والجماعات المحلية، وجهت إلى ولاة الجمهورية تعليمات من أجل تطهي أر العقار
الفلاحي .
ر ولاة الجمهورية بأن حصيلة عملية إحصاء
Ù‘
وجاء في المنشور الذي يذك الراض ي الفلاحية تكشف وجود تأخر في إتمام
الإجراءات، رغم أن معالجة هذه الملفات تتم بطريقة لا مركزية على مستوى الدوائر والمجالس الشعبية البلدية .
بالإضافة إلى ذلك تسبب هذا التأخر في إفساد حماس المستغلين وإرادتهم في الاستفادة، وذلك بخلق إحساس بعدم
المان لدى المستفيدين، مؤكدا أن طريقة مواجهة هذه الوضعية هو الاعمتاد على المنشور الوزاري المشترك .
وأوضح المنشور أنه بعد تبني هذا الإجراء سيتم إعادة تفعيل اللجان القنية للدوائر بغية الإسراع في وتيرة إعداد الوثائق
الإدارية ومعاينة إنجاأز أعمال الاستصلاح قصد تطهير النهائي لهذه العملية قبل ديسمبر 2018.
وجاء في المنشور أنه من الضروري على الولاة إعطاء تعليمات لرؤساء الدوائر قصد إنهاء عمليات المعاينة والاستصلاح
وإعداد الوثائق المتعلقة، حسب كل الحالات بالنسبة لإعداد عقود الملكية .
اما بخصوص مستغلي الراض ي من دون سندات، أكد المنشور أنه أصبح إجباريا ومستعجلا اتخاذ التدابير الضرورية
للتسوية القانونية، وذلك بإعادة تفعيل اللجان التقنية للدوائر المكلفة بمعاينة أشغال استصلاح الراض ي .
غير أنه تبقى كل تسوية مره أ ونة بتوفير الشروط، على غرار الاسغلال الفعلي وعدم وجود منازعات خاصة أو نزاعات بين
المستغلين أو استصلاح سابق لشهر جوان 2011.
كما أوضح المنشور أنه في حالة ما إذا كانت المعاينة إيجابية مباشرة يتم القيام بإجراء حيازة الملكية لعقارية الفلاحية،
وفي حالة ما إذا كانت المعاينة سلبية تعتبر الرض غير مستغلة ويجب أن تكون موضوع استرجاع فوري قصد تخصيصها
في إطار ترقية الاستثمار الفلاحي .
أما بخصوص المستفيدين في إطار الاستصلاح عن طريق الامتياز، أكد المنشورأ أنه رغم مجهودات الدولة من طرف
الدولة على المستويين القانوني والمالي، فإن النتائج التي تم إعدادها تبقى غير مرضية .
لاسيما في مجال إطلاق مشاريع من دون تمييز الفئة المستفيدين، سواء الشباب أو المستثمرين .
كما أكد المنشور أن مستغلي الراض ي التابعة للأملاك الخاصة للدولة وليس بحوزتهم سندات الاستغلال، بالرغم من
تواجدهم في المكان منذ عدة سنوات وحتى لعدة عشريات .
سيتم إحصاؤهم في المرحلة الولى قبل اللجوء إلى اللجنة التي تتشكل من ممثلي مديرية الفلاحة والديوان الوطني
للأراض ي الفلاحية وأملاك الدولة ومسح الراض ي والجماعات المحلية .
8
ويشمل الإحصاء الشخاص من دون سندات أولئك الذين بحوزتهم قرار منح فردي في إطار الثورة الزراعية .
كما أكد المنشور أنه سيتم تحديد إجراءات التكفل بتسوية هذه الفنئة من المستغلين بالنظر للوضعيات التي تم
إحصاؤها حالة بحالة .
كما شدد المنشور بأنه في كل حالة يشكل حضور المعنيين في عين المكان والاستغلال الفعلي للأراض ي وتسخير استثمارات
هامة من قبل المعنيين شروطا مسبقة للتسوية .
السلام بنك يمنح قروضا لشراء سيارات غولف)تي آس آ(
أعلن مصرف السلام الإسلامي عن منح قروض لشراء سيارات غولف كارت TDI 2.0 ، بتخفيض استثنائي .
وقال البنك في إعلانه إن “حصريا عند مصرف السلام الجزائر تمويل بالاعتماد الايجاري لسياراتكم غولف كارت TDI 2.0 بتخفيض استثنائي ”.
كما أعلن البنك أن القسط الشهري الخاص بهذا العرض يبلغ 93850.12 ، وأن التسليم فروي في حدود الكميات
المتوفرة .
واصلت سياسية "السوسيال" في مشروع قانون المالية 2019
الحكومة ترصد 17 مليار دولار لحماية الفئات الهشة )الشروق أونلاين(
بالمائة من التحويلات الاجتماعية موجهة إلى العائلات والسكن والصحة
ارتفاع طفيف في الغلفة المالية الموجهة لدعم المواد الاستهلاكية الساسية
أقرت الحكومة مجددا زيادة في الميزانية السنوية المخصصة للتحويلات الاجتماعية، وذلك بنسبة لم تصل 1 بالمائة،
وتحديدا بنسبة 0,7 بالمائة، مقارنة بالغلاف المالي الذي أقرته السنة الماضية، حيث قدرت الحكومة حاجتها لتغطية
التحويلات الاجتماعية، ضمن المشروع التمهيدي لقانون المالية لسنة 2019 ب 1772 مليار دينار ما يمثل 8,2 بالمائة من
الناتج الداخلي الخام، في وقت كان الجهاز التنفيذي قد خصص ما قيمته 1.760 مليار لشراء السلم الاجتماعي السنة
الماضية . أوفت الحكومة بوعدها المتعلق بعدم المساس بسياسة الدعم السنة المقبلة، وعلى نقيض مقاربات الانتقائية التي
شكلت جوهر خطاب الحكومة والعديد من المسؤولين، فضل الجهاز التنفيذي مواصلة سياسة الدعم أو ما يعرف
ب”السوسيال”أبنفس نهج السنوات الماضية، حيث كشفت الوثيقة الولية لمشروع قانون المالية لسنة 2019 ØŒ اطلعت
عليها الشروق رصد 1772 مليار دينار كغلاف مالي لإجمالي التحويلات الاجتماعية، أي 177200 مليار سنتيم وهو ما
يعادل 17 مليار دولار، وككل سنة تعتزم الحكومة تخصيص حصة السد من هذا الغلاف، وتحديدا أزيد من 64 بالمائة
من هذه القيمة، لفائدة العائلات والسكن والصحة، وهو الغلاف المالي الذي يقتطع منه الصندوق الوطني للسكن
الغلفة المالية التي تدعم مختلف الصيغ السكنية المعتمدة، كما تقتطع منه كلفة مجانية العلاج . الوثيقة الولية لمشروع قانون المالية للسنة القادمة أظهرت أن الحكومة عملت على الزيادة المسجلة في قيمة الاعتمادات
المخصصة لمساعدة العائلات والتي ارتفعت إلى 445 مليار دينار، بعد أن كانت في حدود 414.4 مليار دينار في قانون
المالية للسنة الجارية، هذه المراجعة تمثل 25 بالمائة من قيمة إجمالي التحويلات الاجتماعية . وخصصت الحكومة ضمن مسودة المشروع دائما ما قيمته 208 مليار دينار، أي في حدود 20800 مليار سنتيم، لدعم
أسعار المواد ذات الاستهلاك الواسع أي الحبوب والحليب أ والسكر والزيوت الغذائية، وهي المواد المدعمة من قبل
9
الحكومة بمراسيم تنفيذية ترخص للحكومة التدخل لدفع الفارق بين السعر الرسمي للمواد الغذائية ذات الاستهلاك
الواسع وبين السعر الحقيقي لها .
الغلاف المالي المخصص لدعم المواد الاستهلاكية عرف كذلك زيادة بنحو 25 مليار دينار، على اعتبار أن الغلاف المخصص
السنة الحالية، كان في حدود 183.2 مليار دينار العام الجاري، بينما تم تخصيص 353 مليار دينار للسكن و 336 مليار
دينار للصحة، و 112 مليار دينار للتعليم .
قرار الحكومة مراجعة الغلاف المالي المخصص للتحويلات الاجتماعية السنة القادمة بإقرار الزيادة عليه تؤكد تأجيل
الجهاز التنفيذي لمشروع التخلي تدريجيا عن سياسة الدعم الاجتماعي، واعتماد الانتقائية في تسيير الملف إلى إشعار
لاحق، وإلى جانب هذا الإرجاء تعمدت الحكومة عدم إقرار أي زيادة في تسعيرة الطاقة والوقود على نقيض السنوات
السابقة، حتى تقدم مشروع قانونأ مالية خاليا من عناصر الاستفزاز للمواطن، كما تكون بذلك بصدد تهيئة الرضية
لاستحقاقات رئاسية هادئة، كون عدم المساس بسياسة الدعم وتجنب إقرار أي زيادات جديدة رغم الظرف المالي
الصعب الذي تمر به البلاد كفيل بتفويت الفرصة على المعارضة للعب هذه الوراق، خاصة أن الحكومة كانت قد
شرعت منذ 2014 في تحرير أسعار الطاقة والوقود .
التدابير التي حملها مشروع قانون المالية للسنة القادمة أكدت التصريحات التي أدلى بها الوزير الول أحمد أويحيى
بقبعة المين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، عندما استبعد التخلي عن سياسة الدعم السنة المقبلة، كما أكدت
تفنيدات وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي لتصريحات وزي أ ر المالية عبد الرحمان راوية أمام أعضاء
صندوق النقد الدولي بخصوص التحري أ ر الكلي لتسعيرة الوقود السنة المقبلة وهي التصريحات التي أشعلت مواقع
التواصل الاجتماعي وأثارت تفاعلا سلبيا معها وسط الرأي العام المحلي اضطرت وزارة المالية إلى إصدار بيان توضيحي
لتصريحات راوية وعقب عليها بكثير من التفاصيل حملت دلالات على أن الوزير غرد خارج السرب وتلقى توبيخا
بخصوصها .
تعاون وشراكة
تجارة
10
يقظة
كوليرا: 56 حالة مؤكدة من بين 161 حالة استقبلتها المستشفيات منذ 7 أغسطس 2018 )واج(
كشفت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عن تسجيل إلى غاية 26 أغسطس 56 حالة إصابة مؤكدة بداء
الكوليرا من بين 161 حالة استقبلتها المستشفيات منذ 7 أغسطس 2018 حسبا ما أفاد به يوم الإثنين بيان لذات
الوزارة.
وأوضح ذات المصدر أن الوباء قد مس كل من ولايات البويرة بتسجيل 03 حالات مؤكدة من بين 06 حالات مشتبه بها
والبليدة بتسجيل 30 حالة مؤكدة من بين 106 مشتبه بها وتيبازة 12 حالة مؤكدة من بين 19 حالة مشتبه بها والجزائر
العاصمة 10 حالات مؤكدة من بين 27 حالة مشتبه بها والمدية حالة واحدة مؤكدة وعين الدفلى حالتين مشتبه بهما.
وبخصوص عدد المرض ى المقيمين بالمستشفيات أكدت الوزارة أنه في "تراجع ملحوظ" حيث تم استقبال 33 حالة بتاريخ
23 أغسطس 2018 وقد تراجع هذا العدد إلى 04 حالات بتاريخ 26 أغسطس 2018 موضحة بأنه لم "يتم تسجيل أية
حالة وفاة باستثناء الحالتين اللتين تم الإعلان عنهما على مستوى ولاية البليدة سابقا".
وقد تم التكفل بكل المرض ى -يضيف ذات المصدر-على مستوى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة الهادي فليس ي
)القطار سابقا( والمؤسسة العمومية الاستشفائية لبوفريك مؤكدة مغادرة 45 حالة المستشفى والحالات المتبقية
"وضعيتهم الصحية في تحسن مستمر".
وتحرص المؤسسات الاستشفائية -حسب ذات الوزارة -على الحفاظ على عدد المرض ى المقيمين الذي هو في تراجع وذلك
بالنظر إلى فترة حضانة البكتيريا التي يمكن أن تمتد إلى غاية أسبوع كامل مع الإبقاء على جهاز المراقبة في كل المستويات.
وذكرت بالمناسبة بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الوباء والمتمثلة في الغسل الجيد للأيدي بالصابون أ والماء النظيف
عدة مرات في اليوم خاصة قبل لمس الطعام وقبل كل وجبة وبعد استعمال المراحيض مع الغسل الجيد للخضر
والفواكه قبل استهلاكها وتغلية المياه المخزنة مع اضافة لها ماء جافيل قبل استعمالها محذرة من استعمال المياه غير
المعالجة وغير الخاضعة للرقابة مثل مياه الآبار والمنابع والخزانات.
وفي حالة ظهورأ إسهال أو تقي أ ؤ تنصح الوزارة بالتوجه لقرب مركز صحي وإعادة التمييه بتناول الماء بكمية كبيرة وأملاح
إعادة التمييه مع إعطاء عناية خاصة للأطفال والمسنين.
في المياه بحنفيات الجزائريين » الكلور « رفع نسبة مادة ! )النهار أونلاين(
بأن تتراوح الزيادة بين » سيال « وزارة الموارد المائية أمرت 10 Ùˆ 20 من المئة
أمر وزير الموارد المائية، حسين نسيب، كل الهيئات المكلفة بمعالجة المياه برفع نسبة الكلور من 10 إلى 20 من المئة في
مياه الشرب تحسبا لحالة الطوارىء التي تعرفها الجزائر بسبب وباء « الكوليرا ».
أخلال الندوة الصّحافية التي عقدت، أمس، بمقر » سيال « وفي هذا الشأن، كشفت ليلى فارح، مديرة المخبر المركزي Ù„
الشركة، أن المسؤول الوّل عن القطاع وجّه لهم تعليمات صارمة من أجل زيادة مستوى المراقبة للمياه وتشديدها
تحسبا لي طارىء .
مؤكدة أن المياه التي يتزود بها الجزائريون من حنفياتهم سليمة 100 من المئة .
إنّ وزارة الصحة قد أحصت كل المنابع على المستوى الوطني ØŒ» سيال « وفي السّياق ذاته، قالت مديرة المخبر المركزي Ù„
من أجل تحليلها، مشيرة إلى أن هناك 100 عنصر تم تجنيدهم لهذا الغرض.
11
دت المتحدثة أن تحاليل المياه تتم بشكل يومي، وهي من أولويات
Ù‘
وأك « موضحة أنها تقوم ب ØŒ» سيال 6 آلاف عملية تحليل
ومراقبة بكتيرية سنويا، بمعدل 400 تحليل شهريا و 250 ألف مراقبة كلور، حيث يتم الاعتماد على 79 معيارا في
التحاليل .
وأوضحت ذات المسؤولة أن وزير الموارد المائية، حسين نسيب، أمر بمضاعفة التحاليل على مستوى المخابر المركزية،
كما تقرّر رفع نسبة العلاج في المياه من 10 إلى 20 ٪ بمادة الكلور على مستوى محطات المعالجة .
وهو الإجراء المعمول به دوليا وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، عندما يتم تسجيل حالات أوبئة أو حروب .
كما طمأنت ذات المتحدثة المواطنين أن نفس النظام المطبق على مستوىأ العاصمة هو مطبق بولاية تيبازة، وأنه حاليا
يتم العمل بالتعاون مع مؤسسات أخرى على غراأر وزارة الصحة من خلال مديريات الصحة الولائية ومعهد باستورأ
لتحليل مياه المنابع .
مون رائحة زائدة في « ØŒ وعلى الصعيد ذاته، قالت ليلى فرح
ُ
إن المواطنين سيش المياه فلا داعي للقلق لنها لن تضرهم،
وهي ضمان على أن داء الكوليرا Ø£ لا يمكن أن يتواجد في مياه الحنفيات، كون مادة الكلور تقض ÙŠ عليه ».
وتشير آخر حصيلة صادرة عن وزارة الصحة، إلى تسجيل 56 أمن بين » الكوليرا « حالة إصابة مؤكدة بداء 161 حالة
استقبلتها المستشفيات منذ 7 أوت الجاري، في 7 ولايات من الوطن .

Revue de Presse du 29 août 2018 Publié le 29/08/2018 à 10:14

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mercredi 29 août 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Avant-projet de la Loi de finances 2019 : La facture des importations toujours élevée (El Watan) ........................................................................................................ 3
ï‚· GRANDES LIGNES DU PROJET DE LOI DE FINANCES 2019 : Les prestations sociales maintenues (L’Expression) ........................................................................... 4
ï‚· En 2019, la planche à billets sera sollicitée dans des proportions importantes (TSA) 6
ï‚· FCE/Baromètre de l’activité économique : Légère amélioration durant le mois de juillet (Reporters) ........................................................................................................ 8
ï‚· Baromètre du FCE : Légère amélioration de l’activité économique durant le mois de juillet 2018 (Algérie Eco) ........................................................................................... 9
ï‚· Marché de l’eau embouteillée : La production nationale fait face à une forte demande (Reporters) ................................................................................................. 10
ï‚· 10e réunion du comité ministériel conjoint de suivi des pays OPEP et Non-Opep : Alger, un tournant décisif (El Moudjahid) ................................................................ 11
ï‚· Mourad Preure, expert international en pétrole, à El Moudjahid : « Pas de bouleversements dans les positions » (El Moudjahid) .............................................. 12
ï‚· Pétrole : Le Brent grimpe à 76,79 dollars (El Moudjahid) ....................................... 16
ï‚· Automobile, Algérie - Chine : Réaliser une usine de production (El Moudjahid) ... 17
ï‚· Bouazghi : « Les terres irriguées par les eaux usées seront retirées à leurs exploitants» (Algérie Eco) ........................................................................................ 18
ï‚· 27ème édition du Sommet de l’élevage en France Le BNEDER annonce sa participation à l’événement (Algérie Eco) ................................................................ 19
ï‚· Classement mondial de la e-gouvernance : L’Algérie a avancé de 20 places (El Moudjahid) ................................................................................................................ 20
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 21
ï‚· Face au dollar : L’euro à son plus haut depuis un mois (El Moudjahid) .................. 22
Coopération ......................................................................................................................................................... 22
ï‚· Le PDG de Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour, au Pérou : investissement et partenariat (El Moudjahid) ........................................................................................ 22
Veille ..................................................................................................................................................................... 23
3
A la une
Avant-projet de la Loi de finances 2019 : La facture des importations toujours élevée (El Watan)
Dans un pays où les recettes d’hydrocarbures représentent 95% des revenus extérieurs, les exportations de pétrole devraient s’établir à 33,2 milliards de dollars, soit un recul de 1% par rapport à l’année en cours, selon les prévisions du gouvernement.
L’Algérie peine toujours à réduire la facture des importations en dépit des mesures restrictives instaurées par le gouvernement pour contrôler les opérations de commerce extérieur.
L’Exécutif prévoit des importations à hauteur de 44 milliards de dollars l’année prochaine, en légère hausse par rapport aux prévisions de 2018 (43,6 milliards de dollars), a rapporté le site électronique TSA, citant le rapport de présentation de l’avant-projet de loi de finances 2019. Pour les deux prochaines années, les importations devaient s’établir à 42,9 milliards (2020) et à 41,8 milliards de dollars (2021).
Dans un pays où les recettes d’hydrocarbures représentent 95% des revenus extérieurs, les exportations des hydrocarbures devraient s’établir à 33,2 milliards de dollars, soit un recul de 1% par rapport à l’année en cours, selon les prévisions du gouvernement. Les exportations passeront respectivement à 34,5 et 35,2 milliards de dollars en 2020 et 2021.
Par conséquent, le déficit commercial, tel que prévu par le gouvernement, devrait s’établir à 10,4 milliards de dollars l’année prochaine. Cette baisse du déficit commercial s’expliquerait notamment par la hausse des recettes du pays en devises prévues, induite par une remontée des cours du pétrole. Le déficit commercial devrait continuer à baisser à 8,2 milliards puis à 6,4 milliards en 2020 et 2021.
S’agissant des soldes de la balance des paiements, ils devaient s’établir à -17,2 milliards de dollars en 2019, -14,2 milliards en 2020 et -14 milliards en 2021. Ainsi, le niveau des réserves de change devrait chuter à 62,47 en 2019 puis à 33,8 milliards de dollars, respectivement en 2020 et 2021.
Confrontée depuis 2014 à l’érosion de ses réserves de change et à la hausse de ses déficits, l’Algérie a multiplié les mesures pour rééquilibrer sa balance commerciale. Dernière mesure en date, l’institution d’un droit
4
additionnel provisoire de sauvegarde (DAPS), applicable aux marchandises importées, à un taux variant entre 30 et 200%.
Institué dans le cadre de la loi de finances complémentaire 2018, ce nouveau dispositif de régulation du commerce extérieur remplace la suspension provisoire à l’importation, cible de critiques de l’Union européenne, premier partenaire commercial de l’Algérie, laquelle avait réclamé que les mesures engagées pour réguler les importations soient prises dans «le respect» de l’Accord d’association.
Etabli sur la base d’un baril de pétrole brut à 50 dollars et un taux de change de 118 DA pour un dollar, l’avant-projet de loi de finances table par ailleurs sur un taux de croissance de l’économie de 2,6% pour l’année 2019 (3,4% en 2020 et 3,2% en 2021) et un taux d’inflation de 4,5% (3,9% en 2020 et 3,5% en 2021).
A propos des recettes budgétaires, le gouvernement prévoit 6507,9 milliards de dinars en 2019, en hausse de 0,2% par rapport aux recettes prévues en 2018. Quant aux dépenses, elles se situeraient à 8502,2 milliards de dinars, en baisse de 1,5% par rapport à 2018. L’année prochaine, le déficit budgétaire devait s’établir à 9,2% par rapport au PIB.
Les dépenses de fonctionnement devraient augmenter de 7,5% à 4954,5 milliards de dinars. Par contre, le gouvernement prévoit une forte contraction des dépenses d’équipement. Dans le détail, les autorisations de programme reculeront à 2601,7 milliards de dinars (-6,1%) alors que les crédits de paiement se situeraient à 3547,7 milliards de dinars contre 4043,3 milliards de dinars en 2018, soit une réduction de 12,2%.
Alors que le pays subit depuis 2014 la chute des prix du brut, les dépenses liées aux transferts sociaux devraient s’élever à 1772,5 milliards de dinars, en hausse de 12,5 milliards (0,7%) par rapport aux prévisions de 2018. Ces dépenses sociales représenteraient 8,2% du PIB.
GRANDES LIGNES DU PROJET DE LOI DE FINANCES 2019 : Les prestations sociales maintenues (L’Expression)
L'avant-projet de loi de finances 2019 prévoit 1 772,5 milliards de dinars de transferts sociaux. En hausse par rapport à 2018. Ce qui confirme le maintien de la politique sociale de l'état.
La loi de finances est un évènement annuel majeur qui renseigne sur le plan d'action du gouvernement, la politique d'emploi et d'investissement de l'État ainsi que les aspects financiers et budgétaires. Un avant-projet de cette loi pour l'année 2019 a été discuté, dimanche dernier par le Conseil du gouvernement et les grandes lignes dudit projet, révélées hier par le site TSA, confirment le maintien de cap de l'économie nationale et cela malgré la crise financière qui secoue le pays depuis 2014. Elles renseignent également sur une série de mesures prises par l'Etat allant dans le sens de la consolidation de l'investissement productif et du renflouement des recettes budgétaires, tout en maintenant le dispositif de
5
la solidarité nationale. Et à voir les prévisions, il semble bien que la politique menée par les décideurs donne ses fruits même si, pour le moment, l'équilibre budgétaire n'est toujours pas atteint. Pour l'année 2019, le texte de la loi de finances est établi sur la base d'un baril de pétrole à 50 dollars - comme les deux années précédentes-, un taux de change de 118 dinars pour un dollar, ce qui permet de prévoir un léger mieux dans les équilibres budgétaires du fait que depuis février dernier, le baril de pétrole est à plus de 60 dollars. Il dépasse même les 70 dollars, ces dernières semaines et a frôlé les 80 dollars, hier. Il est aussi prévu une baisse des dépenses du budget d'équipement (-6,1% pour les autorisations de programmes et -12,2% pour les crédits de paiement) et une hausse sensible du budget de fonctionnement (7,5%) et cela contrairement à ce qui a été prévu dans la LF 2018 qui a vu les dépenses d'équipement augmenter de 60% par rapport à l'exercice 2017 tandis que les dépenses de fonctionnement étaient restées stables. En ce qui concerne la croissance, le texte de loi prévoit un taux de croissance de l'économie nationale sur les trois prochaines années avec 2,6% pour l'année 2019, 3,4% en 2020 et 3,2% en 2021. Une révision à la baisse, faut-il le préciser, par les économistes du pays qui avaient prévu pour les trois années à venir des taux de croissance de 4% en 2018, 4,1% en 2019 et 4,8% en 2020 dans la loi de finances 2018. En ce qui concerne le taux d'inflation, il devrait se maintenir à 4,5% l'année prochaine avant d'enregistrer une baisse à 3,9% en 2020 et 3,5% en 2021. Pour rappel, l'inflation moyenne annuelle a été de 4,6% jusqu'à juin 2018. Toujours selon la même source, les exportations des hydrocarbures devraient s'établir à 33,2 milliards de dollars US avant d'enregistrer de petites hausses les deux années suivantes pour passer respectivement à 34,5 et 35,2 milliards de dollars en 2020 et 2021. Là également, le gouvernement a revu à la baisse ses prévisions. Quant aux importations, elles restent importantes et vont même enregistrer une hausse malgré les fortes restrictions décidées. Les importations des marchandises seront à 44 milliards de dollars (43,6 milliards de dollars dans la LF 2018). Une légère baisse sera enregistrée en 2020 et 2021 (42,9 et 41,8 milliards). Entre les dépenses des importations et les recettes des exportations, la balance commerciale devrait se porter mieux en enregistrant un ralentissement des déficits sur la période 2019-2021, selon le texte de loi. Ces déficits se situeraient à 10,4 milliards de dollars l'année prochaine pour baisser à 8,2 milliards puis à 6,4 milliards en 2020 et 2021.
Pour ce qui est de la balance de paiements, le déficit enregistré sera de -17,2 milliards de dollars en 2019, -14,2 milliards en 2020 et -14 milliards en 2021. Ce qui va donc impacter les réserves de changes qui vont baisser à 62, 47,8 puis à 33,8 milliards de dollars respectivement en 2019, 2020 et 2021. Pour le chapitre social, l'avant-projet de loi de finances pour 2019, révélé par TSA, prévoit des transferts sociaux budgétisés qui s'élèvent à 1772,5 milliards de dinars, représentant 8,2% du PIB et en hausse de 12,5 milliards (+0,7%) par rapport aux prévisions de la loi de finances 2018. Ce qui confirme donc le maintien de la politique
6
sociale et le soutien aux familles pour lequel un budget de 445,3 milliards de dinars est prévu.
En 2019, la planche à billets sera sollicitée dans des proportions importantes (TSA)
On se souvient que le budget 2018 avait été marqué par une forte expansion des dépenses publiques, estimée à plus de 21% par le ministère des Finances.
En cause, une hausse exceptionnelle du budget d’équipement (de plus de 50%) couvrant notamment la relance des projets gelés dans les secteurs de l’éducation nationale, de la santé et des ressources en eaux, ainsi qu’un effort plus soutenu en direction du développement local.
Dans un virage à 180 degrés, la stratégie de réduction des déficits entamée en 2016 par le gouvernement Sellal était donc renvoyée à des jours meilleurs. Néanmoins, le nouvel Exécutif dirigé par Ahmed Ouyahia promettait un retour à la discipline budgétaire dès 2019 avec des dépenses qui devaient être réduites à 7.500 milliards de dinars. Ce sont les dépenses d’équipement qui devaient faire les frais de cette nouvelle cure d’austérité avec une réduction de 30% en 2019 et de nouveau de 7% en 2020.
Ce scénario avait été avalisé par le président de la République lui-même lors de la signature de la loi de Finances en décembre dernier. Se référant à l’augmentation substantielle du budget d’équipement pour 2018, le chef de l’État avait relevé que cette situation « devrait être une exception, et que l’acheminement graduel vers l’équilibre des finances publiques devra être reflété dès 2019 à travers une baisse du budget de l’État qui sera inscrit dans le projet de Loi de finances ».
Des engagements solennels qui n’avaient pas manqué de provoquer un certain scepticisme, de surcroît dans un contexte qui sera en 2019 celui d’une échéance politique majeure.
En avril dernier, le rapport de la Banque Mondiale sur l’Algérie résumait le sentiment général en notant : « En 2019, le gouvernement algérien aura bien du mal à résister à la tentation de maintenir un niveau élevé de dépenses publiques ».
Dépenses publiques : le gouvernement n’a pas résisté à la tentation
Pronostic confirmé. Le gouvernement n’a pas résisté à la tentation. L’avant-projet de Loi de finances pour 2019, dont TSA détient une copie, table sur des dépenses de 8.502 milliards de dinars, en très légère baisse de 1,5% par rapport aux 8.650 milliards en prévision de clôture de l’exercice en cours.
L’année prochaine, les dépenses d’équipement devraient se contracter sensiblement après leur explosion de 2018 (-12.2% pour les crédits de paiements). En revanche les dépenses de fonctionnement devraient
7
augmenter de 7,5% et frôler la barre des 5000 milliards de dinars contre 4580 prévus pour la fin de l’année 2018.
Les « promesses » de réduction des dépenses ne sont pas complètement oubliées mais elles sont désormais renvoyées à 2020 et 2021.
Des recettes stables, mais plus dépendantes du baril
Coté recettes, pas d’évolution significative en montant global. Elles devraient s’établir en 2019 à 6.507 milliards de dinars, en hausse d’un tout petit +0,2% par rapport aux recettes prévues en clôture de 2018.
La structure des recettes évolue en revanche sensiblement avec des recettes de fiscalité pétrolières prévues en forte hausse (plus 15 %) à plus de 3200 milliards de dinars sur la base d’un prix de marché du baril de 60 dollars. La fiscalité ordinaire devrait de son côté accuser l’année prochaine une baisse notable, et très surprenante, de 9%.
Maintien du déficit budgétaire à un niveau très élevé
La principale conséquence de ces évolutions sera le maintien des déficits du budget de l’État et du Trésor public à des niveaux particulièrement élevés. Le document de présentation du ministère des Finances évoque un déficit budgétaire à 2 chiffres et encore légèrement supérieur à 10% du PIB en 2019 contre 10,8% prévus en 2018.
Le besoin de financement du Trésor pour l’année prochaine est estimé à plus de 1800 milliards de dinars. On est très loin des estimations de M. Raouya qui, à l’occasion de l’adoption de la loi sur le financement non conventionnel, évoquait un chiffre de 580 milliards de dinars pour 2019.
En l’absence d’épargne budgétaire, c’est donc la planche à billets qui sera sollicitée de nouveau l’année prochaine, dans des proportions importantes, pour financer le déficit du budget de l’État.
Les montants fournis par la Banque d’Algérie, estimés initialement à 3000 milliards de dinars pour l’ensemble de la période de 5 ans couverte par la loi sur le financement non conventionnel, devrait donc être largement dépassé dès l’année prochaine compte tenu des montants déjà engagés en 2017 et 2018.
Persistance du déficit externe et érosion des réserves de change
Les déficits externes ne seront pas en reste. C’est avec une très grande franchise, et apparemment sans aucun état d’âme, que le gouvernement dirigé par Ahmed Ouyahia envisage désormais la poursuite de l’érosion accélérée des réserves de change.
Après avoir mentionné un chiffre inédit, 90,6 milliards de dollars de montant des réserves à fin mai dernier, le document de présentation du budget préparé par le ministère des Finances évoque des soldes de la balance des paiements qui s’établiraient à -17.2 milliards de dollars en 2019, -14,2 milliards en 2020 et toujours -14 milliards en 2021.
« Comme incidence directe d’un tel profil de la balance des paiements, l’encours des réserves de change sera impacté et se contracterait à 62, 47.8 puis à 33.8 milliards de dollars respectivement en 2019, 2020 et 2021 » note le document. Des chiffres qui sont désormais assez proches des prévisions des institutions financières internationales.
8
On est très loin des déclarations du gouvernement Sellal qui, en 2016, annonçait encore vouloir défendre un plancher de 100 milliards de dollars pour les réserves de change du pays.
Aucune visibilité à moyen terme
En laissant clairement filer les déficits internes et externes, le gouvernement d’Ahmed Ouyahia semble ainsi inscrire complètement son action dans une stratégie de court terme qui laisse entier le problème de l’ajustement de l’économie algérienne au nouveau contexte pétrolier et n’offre aucune visibilité financière au-delà d’un horizon de 3 à 4 ans.
À moins que les prix pétroliers franchissent un nouveau pallier dans les mois à venir. C’est le seul espoir auquel semble se raccrocher un Exécutif en panne de solutions. Le document élaboré par le ministère des Finances indique significativement que le « prix d’équilibre » du baril qui permettrait d’éliminer le gros déficit de la balance des paiement prévu l’année prochaine se situera en 2019 à 92 dollars.
FCE/Baromètre de l’activité économique : Légère amélioration durant le mois de juillet (Reporters)
L’activité économique du pays a connu, durant le mois de juillet dernier, une légère amélioration par rapport à juin 2018. C’est ce que fait ressortir l’enquête, que le Forum des chefs d’entreprise (FCE) a l’habitude de mener mensuellement et de rendre publics ses résultats dans un document intitulé «Baromètre des chefs d’entreprise ».
Le rapport quantifie cette amélioration à un point, puisque l’indice global (tous secteurs d’activité économique confondus) enregistre une valeur de -16 au mois de juillet contre -17 au moins de juin, soit une augmentation d’un point. Toujours d’après l’enquête, cette progression résulte de « l’amélioration des perspectives de production et le carnet de commandes locales qui ont augmenté respectivement de 2 points (-13 en juin à -11 en juillet) et de 7 points (-46 en juin à -29 en juillet) , ainsi que des perspectives de l’emploi qui ont enregistré une hausse de 5 points passant de -14 en juin à -9 en juillet».
Pour le détail de cette amélioration par secteur d’activité économique durant cette même période de comparaison, l’enquêteur du FCE observe «une amélioration au niveau du secteur des industries (hors IAA), dont l’indicateur affiche une valeur de -4 au mois de juillet contre -27 en juin, soit une augmentation de 23 points», lit-on dans le document, qui précise, qu’en revanche, les trois secteurs que sont l’industrie agroalimentaire, les services et le BTPH ont enregistré un recul.
«Le secteur des industries agroalimentaires (IAA) enregistre un indice de -44 en juillet contre -7 en juin, une chute de 37 points ! L’indice du secteur des services affiche pour sa part une valeur -19 en juillet contre -15 en juin, soit un recul de 4 points.
9
Le BTPH affiche un indice au mois de juillet d’une valeur de -16 contre -15 en juin, soit une baisse d’un point», relève l’enquête. Selon le même rapport, une dizaine de contraintes ont été identifiées et classées par ordre d’importance par les chefs d’entreprise dont, en particulier, «la difficulté de recouvrement des créances qui se place au premier rang des contraintes avec 53% des réponses, toutes activités confondues. On la retrouve dans l’IAA (100%), le BTPH (55%), les autres industries hors IAA (54%) et les services (48%). La difficulté d’accès au crédit est au 2e rang avec 18% des réponses, toutes activités confondues et la difficulté d’approvisionnement en matières premières, et, enfin, rupture dans la distribution d’énergie représentent respectivement 16% et 12% des réponses toutes activités confondues».
Baromètre du FCE : Légère amélioration de l’activité économique durant le mois de juillet 2018 (Algérie Eco)
L’enquête mensuelle intitulée «Baromètre des chefs d’entreprises» menée par le Forum des chefs d’entreprises (FCE), note une légère amélioration de l’activité économique durant le mois de juillet 2018 par rapport au mois de juin.
Ainsi, selon le rapport dont Algérie-Eco détient une copie «l’indice de confiance global (tous secteurs d’activité économique confondus) enregistre une valeur de -16 au mois juillet contre -17 au mois de juin, soit une amélioration d’un point».
Cette progression résulte, d’après la même enquête de «l’amélioration des perspectives de production et le carnet de commandes locales qui ont augmenté respectivement de 2 points (-13 en juin à -11 en juillet) et de 7 points (-46 en juin à -29 en juillet), ainsi que des perspectives de l’emploi qui ont enregistré une hausse de 5 points passant de -14 en juin à -9 en juillet».
Par secteur d’activité économique, pour la même période de comparaison, l’enquête du FCE observe «une amélioration au niveau du secteur des Industries (Hors IAA) dont l’indicateur affiche une valeur de -4 au mois de juillet contre -27 en juin soit une augmentation de 23 points», lit-on dans le document, qui précise qu’en revanche les trois secteurs que sont l’industrie agroalimentaire, les services et le BTPH secteurs ci-après enregistrent un recul. «Le secteur des Industrie Agroalimentaire «IAA » enregistre un indice de -44 en juillet contre -7 en juin, une chute de 37 points ! L’indice du secteur des Services affiche pour sa part une valeur -19 en juillet contre -15 en juin, soit un recul de 4 points. Le BTPH affiche un indice du mois de juillet d’une valeur de -16 contre -15 en juin, soit une baisse d’un point», relève l’enquête.
Selon le même rapport, une dizaine de contraintes ont été identifiées et classées par ordre d’importance par les chefs d’entreprise dont en particulier : «1) La difficulté de recouvrement des créances qui se place au
10
premier rang des contraintes avec 53% des réponses, toutes activités confondues. On la retrouve dans : l’IAA (100%), le BTPH (55%), les Autres Industries hors IAA (54%) et les Services (48%). 2) Difficulté d’accès au crédit, est au 2ème rang avec 18% des réponses, toutes activités confondues. 3) Difficulté d’approvisionnement en matières premières et enfin Rupture dans la distribution d’énergie représentent respectivement 16% et 12% des réponses toutes activités confondues».
Dans la même enquête, le FCE note également un recul de l’indice de confiance au niveau des régions des régions géographiques. «L’indice de confiance a enregistré un repli de 28 points pour la région Ouest (-7 en juin à -35 en juillet) et de 3 points pour le Centre (-18 en juin à -21 en juillet). Pour la région Est, une amélioration de 4 points est constatée (-14 en juillet contre -18 en juin)», précise l’enquête.
Même situation pour l’Union européenne et la France, où il est noté, selon la même source «un recul de l’indice de confiance global qui passe respectivement de +6,5 et +5,8 en juin à +5,8 et +4,1 en juillet».
Marché de l’eau embouteillée : La production nationale fait face à une forte demande (Reporters)
Par crainte ou par mesure de précaution suite à l’apparition du choléra, de nombreux citoyens, pour ne pas dire une grande majorité, se sont rabattus ces derniers jours sur les eaux embouteillées (eaux minérales et de source) pour se désaltérer. Un besoin accentué en cette période de forte chaleur. Les détaillants enregistrent une forte demande en eaux plates depuis une semaine. Pire encore, les citoyens se sont précipités pour s’approvisionner par fardeaux entiers craignant une tension sur les eaux embouteillées. Ce qui n’a nullement été le cas car les points de vente n’ont à aucun moment manqué de bouteilles d’eau à vendre, car leurs fournisseurs ont satisfait à toutes leurs demandes. C’est ce que nous ont fait savoir des patrons de superettes du grand Alger que nous avons contactés. Ils nous préciseront au passage que « la demande en eau plate a quintuplé ces derniers jours. Nous vendons facilement 500 fardeaux de 6 bouteilles par jour. De plus toutes les marques sont vendues, même celles moins connues du grand public. Mais, en tout cas, nos étals ne se sont jamais vides car nous avons doublé nos commandes auprès de nos livreurs». L’un de ces derniers que nous avons approché lors du déchargement de sa cargaison chez un détaillant nous a affirmé que ses «rotations sont plus nombreuses et chacune comporte 25 à 30 cargaisons de 400 bouteilles chacune, et cela est rendu possible grâce à la disponibilité d’eaux embouteillées en grande quantité auprès des dépositaires-grossistes». Certains de ces derniers, installés du côté de Semmar, grand centre du négoce en gros où viennent s’approvisionner les détaillants de la capitale, contactés par nos soins nous ont affirmé tout de go que «depuis quelques jours les volumes de ventes d’eaux embouteillées ont littéralement grimpé. Le va et vient des camions
11
livreurs se prolonge à longueur de journées, contrairement aux autres périodes où les camions de moyen tonnage ne pointaient pas plus de deux fois par semaine. Et devant cette forte demande, de surcroît inhabituelle, nous avons vite exprimé nos nouveaux besoins aux marques d’eaux de source avec qui nous travaillons. Elles ont vite répondu favorablement puisque le nombre de semi-remorques transportant des milliers de bouteilles, réceptionnées au quotidien, a doublé, voire triplé en début de semaine. Nous disposons de quantités très importantes d’eaux embouteillées pour assurer pendant une semaine les besoins en la matière de la capitale et des grandes villes des wilayas limitrophes». Il est inconcevable que l’offre ne puisse répondre à une demande conjoncturellement en hausse, d’autant plus qu’on ne compte plus le nombre de marques d’eaux embouteillées dans le circuit commercial.
Elles seraient plus de trente, et leur nombre pourrait augmenter à moyen terme du fait du nombre de demandes d’exploitation d’eaux de source déposées par des investisseurs auprès du ministère du Commerce.
10e réunion du comité ministériel conjoint de suivi des pays OPEP et Non-Opep : Alger, un tournant décisif (El Moudjahid)
Alger abritera, le 23 septembre prochain, la 10e réunion du comité ministériel conjoint de suivi des pays de l’Organisation des pays exportateurs de pétrole et des pays non membres de l’OPEP (JMMC), pour une nouvelle étape dans le processus de consolidation de l’accord de décembre 2016, conclu à Genève.
Une rencontre décisive censée aborder l’évolution du marché pétrolier et permettre aux acteurs du marché pétrolier de s’entendre sur un mécanisme rénové, à mettre en place avant la fin de l’année en cours, pour surveiller leur production de brut, dès 2019, conformément aux engagements consignés dans la «Déclaration de coopération» adoptée le 30 décembre 2016, liant les parties de l’accord. Faut-il rappeler l’initiative algérienne pour la stabilisation du marché a convaincu les principaux producteurs, notamment la Russie, l’Iran et l’Arabie saoudite, à agir conjointement pour rétablir l’équilibre des cours de l’or noir. En effet, dès février 2015, l’Algérie a engagé des discussions avec les principaux exportateurs de pétrole OPEP et Non-OPEP, pour les amener à adopter une démarche commune avec pour objectif premier d’éliminer l’excédent des stocks mondiaux et restaurer au plus vite l’équilibre du marché. La concertation -marathon qui s’est déroulée à différents niveaux et durant plus d’une année, avait réussi à rapprocher les points de vue et, à dégager un consensus quant à la nécessité d’une action commune et concertée. Une entreprise qui s’est imposée dans un contexte économique difficile pour la majorité des pays producteurs de pétrole durement
12
éprouvés par la chute des prix du pétrole et le recul de leurs recettes. La réunion informelle des pays de l’OPEP qui s’est tenue le 28 septembre 2016 à Alger, transformée, séance tenante, en une réunion extraordinaire de la Conférence de l’OPEP avait constitué, en fait, un tournant décisif dans le parcours de l’organisation en adoptant l’Accord historique d’Alger définissant un objectif de production, pour les pays OPEP, compris entre 32,5 et 33 Mb/j, tout en exemptant la Libye et le Nigéria de l’effort de réduction de leur production, considérant les circonstances exceptionnelles qui affectaient leur industrie pétrolière. La Déclaration de Coopération OPEP et non-OPEP consacrant les engagements d’Alger, et pour la première fois dans les annales de l’industrie pétrolière internationale, avait conduit 24 pays exportateurs de pétrole à réduire de manière volontaire leurs productions de 1,164 Mb/j pour l’OPEP et de 558 000 b/j pour les pays non OPEP, à compter du 1er janvier 2017. L’Accord, conclu pour une durée initiale de six mois, a été prolongé en mai 2017 jusqu’à la fin de l’année 2018. Un pacte qui a enregistré une progression constante en matière de conformité avec les engagements de baisse de la production. Aussi, la 173e Conférence de l’OPEP, tenue le 30 novembre 2017 à Vienne, en Autriche, constatant les progrès accomplis à ce niveau, avait décidé d’étendre la durée de la Déclaration de coopération sur toute de l’année 2018, avec nécessité d’une conformité totale aux objectifs convenus. Des efforts appelés à être poursuivis et consolidés pour atteindre les objectifs attendus sur le moyen et long terme, a souligné dans ce sens, le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni.
Mourad Preure, expert international en pétrole, à El Moudjahid : « Pas de bouleversements dans les positions » (El Moudjahid)
Les pays membres de l’OPEP et les pays producteurs exportateurs de pétrole non Opep devraient s’entendre sur un nouveau mécanisme de suivi de la production à partir de 2019. Une réunion du JMCC, prévue à Alger le 23 septembre prochain, devra plancher sur ce point et sur d’autres aspects liés à l’avenir de l’accord de décembre 2016. Dans cet entretien, l’expert international en pétrole et président du cabinet EMERGY revient sur plusieurs questions liées à l’évolution du marché pétrolier dans le contexte géopolitique actuel, et dans la perspective de la réunion d’Alger.
El Moudjahid : Tout d’abord, comment évaluez-vous le marché pétrolier par rapport au contexte géopolitique actuel ?
M. Mourad Preure : Nous avions déjà avancé que le marché pétrolier tend vers l’équilibre, cette tendance se confirme. La demande s’oriente vers un niveau de croissance annuel entre 1.3 et 1.4 Mbj pour les dix prochaines années. Elle a été de 98 Mbj (millions de barils jour) en 2017, elle se place au niveau de 99.3 Mbj en 2018 et atteindrait le niveau de 100.6 Mbj en 2019. Dans ce contexte, l’offre tend à se restreindre, avec un déclin
13
structurel de la production américaine anticipé à partir de 2019. Le marché tend à devenir un marché d’offreurs. Les surcapacités qui existaient en 2014, de l’ordre de 2 Mbj, et qui avaient été un facteur déclenchant de la crise, dans un contexte, alors, de ralentissement de la demande dû aux effets de la crise de 2008, tendent à disparaitre. De fait, ce retour à l’équilibre du marché, et qui m’apparait structurel, le rend plus sensible aux risques géopolitiques, car rendant potentiellement possible une rupture d’approvisionnement en cas de crise politique grave au Moyen-Orient, ou d’arrêt des exportations vénézuéliennes. Ceci est intégré par les marchés qui s’orientent à la hausse, portant le baril au-delà des 75 dollars, et cela malgré les effets d’annonce du président américain et son injonction à l’Arabie Saoudite pour augmenter sa production de 2 Mbj. D’autre part, les huiles de schistes américains qui avaient contesté à l’OPEC son rôle de swing producer (augmentant leur production lorsque les prix montent et la baissant lorsque les prix baissent) perdent de leur flexibilité, quand bien même la production de ce pays reste à un niveau conséquent de 11 Mbj. Le nombre de puits en activité aux Etats-Unis, qui était de 1.500 puits lors du choc baissier de 2014, a baissé de près de moitié depuis, et ne parvient pas à se placer dans une trajectoire de croissance robuste et durable. Les gains de coûts de production aux Etats-Unis ont été de 35%, ce qui a permis la résilience exceptionnelle des huiles de schiste de ce pays face à la baisse des prix. Cependant, le progrès technique et la pression sur les sociétés de service qui ont rendu cela possible atteignent leurs limites, et on considère que seulement un tiers de ces gains de coûts est irréversible. Dans ce contexte, la réunion d’Alger et le sommet de Vienne qui en a consacré le consensus obtenu avec une baisse de la production des pays OPEC et de leurs alliés NOPEC, menés par la Russie, sont aujourd’hui le réel driver du marché. La dernière réunion de l’Organisation à Vienne n’a pas remis en cause le plafond de production, objet du consensus, respecté à 150%. L’augmentation de la production, affichée entre 500 000 bj et 1 Mbj, n’a pas été actée dans la déclaration (c'est-à-dire formellement décidée). Il n’y a eu de quotas ni aucune répartition de l’augmentation de la production par pays, seulement un engagement à compenser toute défaillance d’un producteur par un autre qui en aurait les capacités, soit essentiellement l’Arabie Saoudite. De fait, l’OPEC et ses alliés n’ont pas renoncé à leur ligne de défense des prix, et je doute fort que l’Arabie Saoudite revienne vers une guerre des prix aujourd’hui, avec les difficultés financières qu’elle connait ; 100 milliards de dollars de déficit budgétaire, et les contraintes que lui pose la prochaine ouverture du capital de sa compagnie pétrolière l’Aramco (sans cesse reportée, car la valeur d’une compagnie pétrolière dépend de celle de ses réserves, elle-même liée aux prix). Dans ce contexte de rééquilibrage du marché, d’assèchement des surcapacités et de baisse des stocks américains, et de perte de flexibilité des huiles de schiste de ce pays, il va de soi que le marché est sensible aux risques de rupture d’approvisionnement.
14
Pensez-vous que lors de la réunion de septembre prochain à Alger, «l’accord de décembre 2016» sera encore maintenu dans sa version initiale ?
Je ne vois pas un bouleversement des positions pour les raisons évoquées plus haut. L’opposition entre l’Iran et l’Arabie Saoudite, aussi grave soit-elle, ne peut pas faire l’économie d’une vision réaliste des intérêts des pays membres du consensus issu de la réunion d’Alger en septembre 2015. Paradoxalement, en imposant le boycott de l’Iran et qui prendra effet le 4 novembre, « les sanctions les plus dures de l’histoire », les Etats-Unis envoient au marché des signaux anxiogènes qui ont pour effet de soutenir les prix. 2.8 Mbj vont être soustraits au marché mondial qui seront difficilement compensables. L’Arabie Saoudite ne dispose pas de capacités pour remplacer l’Iran. Sur le plan géopolitique, je juge la décision du président américain maladroite, alors même qu’elle coïncide avec un bras de fer commercial engagé avec la Chine. La Chine importe 40% des exportations iraniennes, et je doute fort qu’elle se plie aux exigences du président américain. Cet embargo va profiter à la Chine qui représente 13% de la consommation mondiale contre seulement 4.3% de la production. Elément très important, la Chine a la ferme volonté de s’autonomiser de la zone dollar dans ses transactions pétrolières, faire du Yuan une monnaie du pétrole et imposer Shanghai comme une place pétrolière qui concurrencera New York et Londres. Déjà l’Iran, la Russie, le Venezuela et l’Angola se font payer leurs livraisons de pétrole en Yuan. La Chine, la Russie et l’Arabie Saoudite sont vouées à s’entendre d’une manière ou une autre. La demande mondiale sera tirée à 80% par les pays émergents, principalement la Chine qui a une stratégie visant, avec la Nouvelle route de la soie, à faire d’elle une puissance globale. L’Iran est sur son orbite, les Etats-Unis le précipitent dans une alliance de long terme. La réunion d’Alger va, à mon avis, prendre acte de la situation créée par l’embargo qui prendra effet le 4 novembre, et cela, considérant le consensus d’Alger qui fonde désormais les relations entre des producteurs qui représentent plus de 50% de la production mondiale et pas loin de 90% des réserves mondiales. Ce consensus est porté par un accord tacite entre l’Arabie Saoudite et la Russie autour de trois points : (i) Le marché doit être équilibré et suffisamment approvisionné pour qu’il n’y ait pas de crise. (ii) Les pays producteurs et consommateurs doivent avoir une responsabilité partagée dans la défense des prix. (iii) Les logiques de long terme doivent primer, considérant que ces deux pays ont d’importantes réserves à valoriser. Les prix pétroliers doivent évoluer dans un sentier où en même temps, car trop bas, ils ne découragent pas l’investissement, mais aussi qu’ils ne détruisent pas la demande, car trop élevés. Ceci dit, je pense que les prix sont structurellement orientés à la hausse sur le long terme.
Cette tendance lourde est contrariée depuis 2014 par des facteurs de court terme et qui tiennent essentiellement des conséquences de la crise de 2008. Cependant, je pense que 100 dollars le baril est un niveau d’équilibre à long terme, il est structurel. Les décisions du président Trump perturbent un marché pétrolier en recherche de stabilité, alors que
15
les périls géopolitiques planent sur les grandes zones de production et que la demande augmente exponentiellement et rencontrera dans un horizon proche une grave contrainte d’offre. Si l’on considère que la demande augmentera entre 1.3 et 1.4 Mbj les vingt prochaines années, toutes choses égales par ailleurs, il faudra découvrir une nouvelle Arabie Saoudite d’ici 2030 et deux Arabies Saoudites d’ici 2040 pour la satisfaire. Contrairement à une impression générale d’euphorie de l’abondance, le choc baissier de 2014 a amputé l’industrie pétrolière de 1000 milliards de dollars d’investissements qui s’en ressentiront dans l’offre dès la fin de la décennie, occasionnant des corrections violentes entre 2020 et 2025 probablement. Les découvertes s’en ressentent. Selon Wood McKenzie, nous avons atteint avec 2.7 milliards de barils (Gbls) de découverte le niveau le plus bas depuis 1947. Pour répondre à la demande croissante, il faut découvrir chaque année 3 Gbls, soit l’équivalent des réserves de la Mer du Nord. La réunion d’Alger sera ainsi focalisée sur les conditions de stabilité du marché à court terme, considérant les rivalités entre l’Arabie Saoudite et l’Iran, et également l’interventionnisme du président américain sur la scène pétrolière. Elle veillera à préserver le consensus d’Alger qui a permis aux producteurs de retrouver une plus grande sérénité. Elle ne peut pas ne pas tenir compte des défis à long terme de cette industrie, autant que les grandes manoeuvres géopolitiques qui la portent et qu’elle surdétermine à son tour.
Comment voyez-vous, dans ces grands bouleversements à l’oeuvre dans l’industrie pétrolière, les grands challenges qui se posent à notre pays, et quel sera le rôle de Sonatrach dans la prochaine étape ?
Notre pays doit se libérer de sa dépendance au marché pétrolier par essence convulsif, volatil, cyclique et toujours générateur de crises. Il s’agit d’une vulnérabilité forte pour notre économie et dont nous prenons heureusement conscience. Je n’insisterais pas sur la nécessaire diversification de notre économie, son orientation vers les activités industrielles intenses en technologie et la nécessité de considérer le savoir comme le coeur, désormais, de notre projet national. Considérant l’industrie pétrolière, les pays producteurs doivent prendre conscience d’un nouveau paradigme. Et les plus avancés l’ont déjà fait. Aujourd’hui, la puissance pétrolière d’un pays ne peut plus reposer sur le niveau de ses réserves et de sa production. Elle repose sur la compétitivité, le pouvoir innovant, l’excellence technologique et managériale de sa compagnie pétrolière nationale, Sonatrach pour ce qui nous concerne. Nous ne pouvons plus nous suffire à rester un exportateur pétrolier et subir les aléas du marché. Il nous faut postuler à une insertion active dans la scène énergétique internationale en donnant à notre compagnie nationale les moyens et conditions pour qu’elle s’impose parmi les leaders de cette industrie. Ainsi, nous accroîtrons la puissance de notre pays, générerons plus de ressources financières et nous prémunirons contre les risques intrinsèques à cette industrie. L’avènement des compagnies pétrolières nationales, fortement soutenues par leurs Etats et totalement insérées dans la chaîne diplomatique de ceux-ci, est un paradigme nouveau qui remet en cause toutes les logiques structurantes
16
de l’industrie pétrolière. Aujourd’hui, les compagnies pétrolières nationales chinoises CNPC et Sinopec se hissent aux 3e et 4e rangs du classement Fortune des 500 entreprises mondiales. Ajoutons à cela que tous les émergents ont placé l’énergie au centre de leur stratégie internationale. Sonatrach doit impérativement rechercher des positions fortes dans le monde, accroitre sa base de réserves dans le pays mais aussi et surtout hors du pays. Elle doit rechercher des alliances en international pour protéger ses débouchés, rechercher une motricité par des activités génératrices de ressources et porteuses de synergies dans les théâtres d’opération internationaux porteurs. En cela elle est une dimension essentielle de la politique pétrolière et gazière nationale dans les nouveaux paradigmes à l’oeuvre dans cette industrie, mais, aussi et surtout, un puissant levier pour entrainer l’économie nationale dans les grands challenges de la mondialisation.
Pétrole : Le Brent grimpe à 76,79 dollars (El Moudjahid)
Les cours de l'or noir poursuivaient leur hausse hier en cours d'échanges européens, bénéficiant d'un affaiblissement du dollar après l'accord commercial conclu entre les Etats-Unis et le Mexique. En milieu de journée, le baril de Brent de la mer du Nord pour livraison en octobre valait 76,79 dollars sur l'Intercontinental Exchange (ICE) de Londres, en hausse de 58 cents par rapport à la clôture de lundi. Quelques minutes avant, il a touché 76,87 dollars à son plus haut niveau depuis un mois et demi. Dans les échanges électroniques sur le New York Mercantile Exchange (Nymex), le baril de «light sweet crude» (WTI) pour la même échéance gagnait 24 cents à 69,11 dollars. Les cours «ont bénéficié d'un dollar plus faible et des espoirs que les Etats-Unis et la Chine parviennent à résoudre bientôt leur conflit commercial», ont jugé des analystes. «Le récent attrait pour le dollar comme valeur refuge s'est atténué après la nouvelle positive d'un accord commercial entre les Etats-Unis et le Mexique», ont ajouté d'autres analystes, alors que la Maison Blanche a annoncé la conclusion d'un accord lundi. L'or noir étant libellé en dollars, un affaiblissement de celui-ci rend le pétrole moins cher pour les acheteurs utilisant d'autres devises. Le pétrole continuait ainsi sur sa lancée après avoir terminé en hausse lors de sept des huit précédentes séances, à New York comme à Londres. La baisse, annoncée vendredi, du nombre de puits en activité aux Etats-Unis et le recul, dévoilé mercredi, des réserves américaines de brut ont contribué à doper les prix la semaine dernière. La perspective du retour des sanctions américaines visant les exportations iraniennes de pétrole au mois de novembre a également contribué à la récente hausse. Dans ce contexte, les investisseurs n'ont pas tenu compte d'une information sur une hausse de la production de l'Organisation des pays exportateurs de pétrole (Opep) dévoilée lundi et qui aurait dû peser sur les cours. L'Opep et ses partenaires, tenus par un
17
accord de réduction de la production en vue de maintenir les prix à un niveau élevé, ont extrait en juillet plus d'or noir que les mois précédents d'après les chiffres dévoilés par l'Organisation et relayés par la presse et les analystes.
Automobile, Algérie - Chine : Réaliser une usine de production (El Moudjahid)
Le gouvernement chinois vient de s’engager, à travers une lettre adressée par son ambassadeur en Algérie, en avril dernier, au Premier ministère, à réaliser un important projet industriel, à savoir la réalisation d’une usine de production moderne.
Selon cette correspondance, le constructeur public automobile Jac Motors et son partenaire historique en Algérie Emin Auto, se sont engagés pour lancer une usine de fabrication automobile ainsi qu’une autre pour la production de moteurs en Algérie.
Le diplomate chinois a précisé que l’Algérie occupe une place particulière pour la République populaire de Chine étant donné qu’elle est considérée «comme un hub stratégique pour les constructeurs automobiles chinois». Pour cela, ajoute l’ambassadeur, «la Chine ne peut se permettre d’être absente, d’autant que des marques d’autres pays, en particulier des marques asiatiques ont été autorisées à lancer plusieurs projets en Algérie ». L’ambassadeur poursuit en indiquant que le constructeur public historique JAC s’est engagé à contribuer au développement de l’industrie automobile algérienne à travers trois points importants. Il s’agit de la production de moteurs thermiques pour JAC et d’autres marques sur le site de production Emin Auto /JAC de Ain Temouchent; la production aussi d’équipements, superstructures, cadres châssis, cabines pour le compte de JAC et d’autres marques automobiles en Algérie sur le même site de production. L’exportation de 30 à 50% de la production nationale de camions, de moteurs et toute sorte d’équipements vers des pays d’Afrique est aussi envisagée. «Il serait particulièrement réjouissant pour les deux parties d’obtenir un nouveau progrès en la matière », conclut l’ambassadeur. Il est utile de préciser que la plate-forme en béton armé devant accueillir les six hangars en charpente métallique a été déjà réalisée au niveau du site de production. La structure métallique pour le montage des ateliers de production est également au niveau du site en attendant le feu vert du CNI pour le début des travaux. Trois équipes en H24 se chargeront du montage de la future usine qui entrera en production au bout d’un seul mois. Pour revenir aux trois engagements importants du gouvernement chinois, la future usine de fabrication de moteurs et de groupes électrogènes sera identique à celle réalisée par JAC Motors avec son partenaire américain, Novistar. Elle devra produire 40.000 moteurs/an dès la première année
18
pour atteindre au bout de quelques années 80.000 moteurs/an. Les moteurs fabriqués seront d’une puissance de 90CV à 140 CV. En ce qui concerne les camions de petits tonnages et SUV, il s’agit des marques JAC pour les petits camions et SsangYong pour les SUV. Nous avons appris pour la marque Sangyong, que deux nouveaux modèles à savoir le Musso lancé il y a quelques mois et Rexton nouvelle version seront assemblés en Algérie.
Emin Auto et Jac Motors, pour rappel, ont signé en janvier 2016 un accord portant sur la construction d’une usine de montage des véhicules utilitaires du constructeur chinois JAC dans la zone industrielle de Tamazoura, dans la wilaya Ain Temouchent dans l’Ouest du pays. L’usine devait s’étendre sur une superficie de 35 hectares avec un investissement de 140 millions de dollars.
Le projet a obtenu toutes les autorisations nécessaires à savoir l’accord du ministère de l’Industrie et des Mines et celui de l’ANDI. Il ne lui reste cependant que l’accord du Conseil national des investissements CNI que préside le Premier ministre.
Bouazghi : « Les terres irriguées par les eaux usées seront retirées à leurs exploitants» (Algérie Eco)
Abdelkader Bouazghi, ministre de l’Agriculture, du Développement rural et de la Pêche
Le Ministre de l’agriculture, du développement rural et de la pêche, Abdelkader Bouazghi, a indiqué que «dans le cas où il est confirmé que des agriculteurs ont irrigué leurs terres avec les eaux usées, elles leurs seront retirées directement», affirmant que cette mesure concernera les terres agricoles du secteur public.
Selon Bouazghi ce phénomène de l’irrigation des terres agricoles par le moyen des eaux usées n’existe pas avec toute l’ampleur qu’on lui a donnée, en soulignant que les services de sécurité contrôlent les terres et les coopératives agricoles.
La lutte contre ce phénomène se fait depuis plusieurs années, a rappelé le Ministre, qui a insisté sur la prise des mesures strictes s’il est confirmé l’irrigation des terres agricoles par les eaux usées, et ce dans le but de protéger le consommateur contre les maladies. Parmi ces mesures, Bouazghi a cité le retrait des terres des agriculteurs, la destruction de la récolte et leur présentation devant la justice.
Concernant les terres agricoles appartenant aux privés, s’il est confirmé qu’ils utilisent les eaux usées pour l’irrigation, le Ministre a déclaré que des mesures très sévères seront prises contre eux, la destruction de leurs récoltes, ainsi que leur présentation devant les autorités judiciaires compétentes pour les sanctionner.
A noter que, ce phénomène occupe le devant de la scène médiatique, après l’apparition et la confirmation de l’épidémie du choléra qui a touché
19
plusieurs wilayas du centre du pays, et ayant fait selon les derniers chiffres 161 cas suspectés, plus de 50 cas confirmés contaminés par l’épidémie et deux morts. Depuis le début de la maladie, les agriculteurs ont été pointés du doigt, et accusés d’irriguer leurs terres par les eaux usées, ce qui a laissé la polémique enfler sur la contamination des produits agricoles par le choléra.
A ce propos, le Ministre de l’agriculture, tout en rassurant que «les fruits et légumes écoulés sur les marchés, sont sains et ne contiennent pas de maladie», a fait savoir, dans une déclaration à Ennahar Online, que les services de son département procèdent au contrôle et à l’analyse dans les laboratoires publics comme mesure préventive de tous les produits agricoles à travers tous le territoire national, et ce via les directions de services agricoles au niveau des wilayas et des communes.
Il a affirmé qu’aucun cas de contamination par le choléra n’a été enregistré pour cause de consommation de fruits et légumes, tout en recommandant aux citoyens de bien laver les légumes. Dans ce sens, Bouazghi a nié toutes les rumeurs colportées sur la contamination des

Revue de Presse 27 août 2018 Publié le 27/08/2018 à 09:54

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Lundi 27 août 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· L’inflation moyenne annuelle à 4,8% jusqu'à juillet 2018 (APS) .............................. 3
ï‚· La filière textiles et cuirs sera dotée de plus de 4 millions de peaux dès 2019 (APS) 4
ï‚· Industrie de l’assemblage : Nécessité d’augmenter le taux national d’intégration (El Moudjahid) .................................................................................................................. 6
ï‚· Exploitations agricoles : Des commissions de contrôle sur le terrain (El Moudjahid)7
ï‚· AUTOROUTE EST-OUEST : Le prix du péage fixé (L’Expression) ....................... 8
ï‚· Pétrole : le Brent marque sa première hausse hebdomadaire depuis un mois (Maghreb Emergent) ................................................................................................... 9
ï‚· Automobile :JAC MOTORS ouvrira bientôt son unité d’assemblage d’ Ain Temouchent (Algérie Eco) ........................................................................................ 10
ï‚· Université de Béjaïa 11e édition du Salon de l’emploi : La problématique de valorisation des déchets en débat (La Dépêche de Kabylie) ..................................... 10
Coopération ......................................................................................................................................................... 12
ï‚· Algérie-Chine : La coopération de renforce (Reporters) .......................................... 12
Veille ..................................................................................................................................................................... 13
ï‚· Foire internationale de l’électronique à Berlin : L’Algérie présente (El Moudjahid) ................................................................................................................................... 13
3
A la une
L’inflation moyenne annuelle à 4,8% jusqu'à juillet 2018 (APS)
L'évolution des prix à la consommation en rythme annuel a été de 4,8% jusqu'à juillet 2018, a appris l’APS auprès de l`Office national des statistiques (ONS).
L’évolution des prix à la consommation en rythme annuel en juillet 2018 est le taux d’inflation moyen annuel calculé en tenant compte de 12 mois allant de août 2017 à juillet 2018 par rapport à la période allant de août 2016 à juillet 2017.
Quant à la variation mensuelle des prix à la consommation, c'est-à-dire l’évolution de l’indice du mois de juillet 2018 par rapport à celui du mois de juin 2018, elle est de -1,9%.
En termes de variation mensuelle et par catégorie de produits, les prix des biens alimentaires ont inscrit une baisse de 4,5% en juillet dernier par rapport à juin 2018.
A titre d'exemple, les prix des produits agricoles frais se distinguent par une chute de près de 8,7%, résultat de la baisse des prix de certains produits relevant de cette catégorie, notamment les fruits et légumes (respectivement -38,8% et -12,5%).
En revanche une hausse relativement importante, soit 3,9%, caractérise les prix de la volaille.
Quant aux prix des produits alimentaires industriels, ils affichent une variation de +0,1%.
Par ailleurs, les prix des produits manufacturés enregistrent une hausse de 0,5%, alors que ceux des services inscrivent un taux de +0,1%.
Par groupe de biens et services, les prix de l’habillement-chaussures observent une hausse mensuelle de 0,2%.
Ceux des meubles et articles d’ameublement ainsi que ceux des transports et communication, affichent une légère hausse de +0,1%, tandis-que le groupe Divers enregistre une croissance de 1,4%.
Le reste des groupes s'est caractérisé par des stagnations, selon la même source.
Pour rappel, la loi de finances 2018 prévoit une inflation de 5,5%.
4
La filière textiles et cuirs sera dotée de plus de 4 millions de peaux dès 2019 (APS)
Pas moins de quatre millions de peaux d’ovins devraient être collectées dès l'Aid El Adha 2019, dans le cadre de la généralisation de l'opération de collecte des peaux des sacrifices à l'échelle nationale, a déclaré à l'APS, le P-dg du groupe public des textiles et cuirs (Getex), Mokrane Zerrouki.
"L’opération pilote de collecte des peaux de bêtes sacrifiées sera généralisée à partir de l’Aid El Adha prochain à travers tout le territoire national, ce qui permettra de collecter la quasi-totalité des peaux" a-t-il indiqué, ajoutant que " entre 4,5 à 5 millions de têtes ovins sont sacrifiées annuellement à l’échelle nationale".
M. Zerrouki a fait une évaluation plutôt positive de l’opération pilote qui a concerné six (6) wilayas, en l’occurrence Alger, Oran, Constantine, Jijel, Sétif et Batna.
"Cette expérience, la première du genre, était couronnée d’une parfaite réussite, puisque ses initiateurs ont collecté près de 900.000 peaux, dépassant largement les objectifs du ministère fixés à 800.000 peaux sur un total de plus de 4 millions de bêtes sacrifiées", a-t-il précisé.
Cette démarche, faut-il le rappeler a été lancée avec l’appui, le soutien et l’engagement des départements des Affaires religieuses, de l’intérieur, des collectivités locales et de l’Aménagement du territoire, de l’Environnement et des Energies renouvelables, de la Communication et de la Poste, des Télécommunications, des Technologies et du Numérique, des professionnels de l’industrie du cuir, et notamment l’Association des Tanneurs et Mégissiers d’Algérie (ATEMA).
Pour assurer le bon déroulement de l'opération, les sites dédiés à l'abattage des sacrifices et au stockage des peaux ont été aménagés dans chacune des six wilayas sélectionnées, en plus du reste des abattoirs qui ont été mobilisés durant les deux jours de l'Aïd.
"Le cuir récupéré devrait servir de matière première pour les tanneries nationales, ce qui permettra par ricochet de redynamiser une filière dont les produits sont connus à l’échelle mondiale", a expliqué le premier responsable de groupe Getex.
Il a rappelé à ce titre que la filière cuir avait connu une longue période de léthargie, résultat direct de la décennie noire. Mais cette filière a pu renaitre de ses cendres grâce "à la volonté politique des pouvoirs publics de redynamiser le secteur", a-t-il signalé.
Ce même responsable a fait part des 21 milliards de DA alloués aux entreprises du groupe Getex dont trois (03) milliards de Da au profit de la branche cuir, et ce, au titre du plan de relance 2011-2015.
Il a annoncé, en outre, un plan complémentaire en cours de préparation à l’effet de redynamiser davantage le secteur.
Pour lui, la filière cuir et textile se développe progressivement ce qui augure d’un avenir "prometteur".
5
Pour sa part, la Directrice générale de la PME auprès du ministère de l’Industrie et des Mines, Hassiba Mokraoui, a estimé que cette opération, première du genre, était une "réussite" puisque, l’objectif assigné était largement dépassé, saluant la pleine adhésion des citoyens à cette initiative.
Selon M. Mokraoui, ce succès n’aurait pu être réalisé sans la collaboration des citoyens et de plusieurs acteurs institutionnels, économiques (publics et privés) et ceux relevant de la société civile.
Soulignant toutefois que certaines insuffisances avaient été relevées lors de cette première opération, la même responsable a fait savoir que le dispositif mis en place, cette année, pour la collecte des peaux issues de l'abattage des sacrifices d'Aïd El Adha sera amélioré l’année prochaine notamment sur le plan communication et sensibilisation.
Pour rappel, une large campagne d’information et de sensibilisation avait été lancée aux niveaux central et local, via les spots publicitaires et les SMS et ce, pour la réussite de cette opération pilote.
Les mosquées avaient également été sollicitées pour la sensibilisation sur la nécessité de respecter les normes de découpage de la peau ainsi que l’utilisation de deux (2) kilos de sel pour chaque peau collectée afin de préserver sa qualité.
Concernant le plan de communication lancé par les pouvoirs publics pour la réussite de cette opération, le directeur de l’industrie et des mines de la wilaya de Jijel, Nadir Bouhila avait mentionné quelques insuffisantes qui ont entravé cette démarche.
"Le résultat de la collecte des peaux au niveau de la wilaya de Jijel, à titre d'exemple, aurait été nettement meilleur si le message avait été bien transmis à la population" a-t-il indiqué.
Dans ce sens, et pour une meilleure réussite de l'opération de récupération des peaux de moutons durant l’Aïd 2019 qui devrait être généralisée à travers tout le territoire national, le ministère prépare l’installation un groupe de travail composé de toutes les parties prenantes afin d’évaluer l’opération pilote et en tirer tous les enseignements.
Cette démarche s’inscrit dans le cadre de la valorisation de la filière cuir, a indiqué Mme Mokraoui, tout en mettant l’accent sur la "bonne qualité" du cuir algérien.
Pour cette responsable, la collecte des peaux d’ovins permettra non seulement de structurer à nouveau la filière cuir, mais également de faire naitre des PME-PMI activant dans, entre autres la transformation de laine ce qui devrait permettre de générer des postes d’emploi.
Rappelant que la filière avait vécu une longue période de crise, Mme Mokraoui a tenu à mettre l’accent sur la volonté des pouvoirs publics de relancer aujourd’hui cette filière à forte valeur ajoutée.
Dans ce contexte, cette responsable a fait part d’un programme national tracé par le ministère de l’industrie à l’effet de restructurer de nombreuses branches dont la filière cuir.
"Nous sommes en train d’identifier les problèmes de la filière cuir et de les résoudre. Ceci s’inscrit dans le cadre d’un programme national qui vise à
6
redynamiser le secteur à l’effet de satisfaire nos besoins locaux en cuir et s’orienter par la suite vers les marchés extérieurs", a-t-elle indiqué.
A propos de l’exportation, le directeur général de l’EPE ACED (Algérienne du cuir et dérivés), filiale du groupe Getex, Toufik Berkani a précisé qu’actuellement 12 % de la production annuelle du secteur public est destiné à l’exportation, alors que le privé exporte 50 à 60% de sa production.
M. Berkani qui est également membre de l’Association des tanneurs et mégissiers algériens (Atema), a toutefois précisé que la peau récupérée durant les deux jours de l’Aid El Adha n’est pas exportable voire même "inutilisable" du fait que l’opération n’a pas été réalisée par des professionnels.
Il a fallu, selon lui s’adresser aux abattoirs pour l’opération du sacrifice, et ce, pour que la peau soit découpée selon des normes et techniques devant permettre de garder toute sa valeur.
Ainsi, dans ce cas, la peau sera exploitée autrement pour récupérer d’autres matières telles que la laine.
Mais selon M Berkani, l’année prochaine, le tir sera rectifié puisque le dispositif de collecte des peaux sera amélioré par notamment la mise en place des abattoirs mobiles, le recours aux professionnels pour le dépeçage, etc.
Industrie de l’assemblage : Nécessité d’augmenter le taux national d’intégration (El Moudjahid)
L’industrie de l’assemblage figure parmi les industries prometteuses en Algérie. Aussi, cette étape constitue un début de transition nécessaire pour diversifier l’économie nationale et stimuler la croissance. A ce propos, le DG de Bomare Company, Ali Boumediene, a insisté sur la nécessité de mettre en place une stratégie fiable pour développer cette activité et de procéder ensuite à l’étape de la production : «A mon avis, si nous restons dans l’assemblage, cela va, sans nul doute, nuire à l’économie nationale». Selon lui, «il faudrait une stratégie et une vision pour le développement de ce segment industriel, passer ensuite d’un taux d’intégration de 20% aujourd’hui, à 50 ou 55%». Il estimé que «ceci nous ouvrira des horizons pour l’exportation vers d’autres pays». Dans un entretien paru dans le numéro 31 de la revue Partenaire, de la chambre de commerce et d’industrie algéro-française, M. Boumediene a fait savoir qu’actuellement ils sont en train de travailler avec le ministère sur un cahier des charges sur les téléviseurs qui n’est pas encore finalisé. Il dira dans ce sens que «nous avons émis quelques propositions pour le taux d’intégration à 70% ainsi qu’une part de la production qui devrait être dégagée à l’export». «Sans l’exportation, ça sera certainement du bricolage qui ne constitue pas une valeur ajoutée à l’économie du pays», a-t-il ajouté. Le même responsable a insisté sur l’importance d’aller ver l’export, indiquant que le fait d’»assembler pour écouler le produit
7
localement, c’est du business, c’est uniquement la course au profit. Donc, il faut aller vers l’export». S’agissant de l’industrie de téléphone mobiles, il a indiqué que «nous avons, à plusieurs reprises et avec les responsables du secteur, émis le souhait de mettre en place ce cahier des charges. Et nous avons aussi espéré qu’il y aura de la visibilité pour nous et même pour les autres opérateurs qui souhaitent investir dans ce créneau. L’assemblage est une première étape», mais il est primordial aujourd’hui de se préparer à l’augmentation du taux d’intégration progressivement. Mettant l’accent sur l’entreprise Bomare Company, il a indiqué que «celle-ci a été créée en février 2001». «A la base, nous faisons de l’insertion manuelle de nos produits. En 2005, nous avons installé une ligne d’insertion automatique avec notre partenaire américain Universal. En 2007, nous avons réalisé notre première opération d’export». Concernant le développement de la recherche, M. Boumediene a souligné qu’on ne peut pas se maintenir sur le marché si on ne fait pas de la Recherche et Développement. Il a fait savoir à cet effet qu’ils se sont entendus avec leur partenaire Universal pour installer une ligne d’insertion au niveau de l’université de Blida. «Des visites de professeurs seront assurées aux étudiants au niveau de l’université de Blida. Le but de ces actions étant de former nos ressources humaines, mais aussi créer un laboratoire de recherche», a-t-il précisé. Quant aux objectifs de l’entreprise, il a indiqué qu’ils vont produire 1,5 million de téléviseurs par an avec un taux d’intégration de 75%, et 3 millions de Smartphones avec un taux d’intégration de 55%. S’agissant de l’aspect commercial, il a précisé que l’objectif fixé consiste à «exporter 60% de notre production».
Exploitations agricoles : Des commissions de contrôle sur le terrain (El Moudjahid)
Des commissions de contrôle ont été constituées pour l’inspection de la totalité des exploitations agricoles existantes sur le territoire de la wilaya de Blida, en vue de déterminer les causes à l’origine de l’apparition de l’épidémie de choléra, a annoncé, hier, le wali Mustapha Layadhi. Ces commissions englobent des représentants des directions de la Santé, de l’Agriculture, et du Commerce, en plus des partenaires des corps sécuritaires, a indiqué le wali en marge d’une visite aux malades atteints à l’hôpital de Boufarik, spécialisé dans les maladies infectieuses. L’opération (de contrôle), lancée dernièrement, touchera la totalité des exploitations agricoles de la wilaya, a assuré M. Layadhi. Cette mesure a pour objectif de déterminer les causes à l’origine de l’apparition de l’épidémie de choléra, après que les analyses en laboratoire réalisées par l’Algérienne des eaux (ADE) aient confirmé la «salubrité» de l’eau potable gérée par elle, a-t-il ajouté. Le chef de l’exécutif a, également, fait part d’autres mesures préventives pour endiguer l'épidémie, dont l’interdiction du commerce anarchique sur les bords de route, et l’analyse des eaux de toutes les sources non gérées par l’ADE.
8
Lors de sa visite à l’hôpital de Boufarik, le wali Mustapha Layadhi s'est félicité du niveau de prise en charge assuré aux malades touchés par cette épidémie et des efforts considérables consentis par le staff médical, ceci d’autant plus que de nombreux médecins ont dû suspendre leur congé annuel pour accomplir leur devoir professionnel, est-il signalé. Depuis l’apparition de cette épidémie, l’hôpital de Boufarik a enregistré deux décès (un homme et une femme) dus au choléra, en plus de l’admission de 129 cas présentant les mêmes symptômes, et issus de quatre wilayas (Blida, Tipasa, Alger et Ain Défila).
AUTOROUTE EST-OUEST : Le prix du péage fixé (L’Expression)
Selon une source du département des travaux publics, les tarifs du péage varient entre 1 et 1,5 DA le kilomètre.
Depuis quelques mois, le ministre des Travaux publics et des Transports, Abdelghani Zalène, avait indiqué lors de moult déclarations que l'autoroute Est-Ouest sera bientôt payante. Les infrastructures de péage de cette autoroute devraient être réceptionnées au mois de novembre prochain. Elles devraient être opérationnelles dès cette date. Or les travaux de ces centres, semblent ne pas trop avancer. Selon des observateurs, à la suite de quelques imprévus, la deuxième phase du projet est retardée, ce qui entraînera, probablement, un retard des autres phases. Les déclarations des responsables sont en contradiction avec la réalité sur le terrain. Pas plus tard qu'avant-hier, une source officielle auprès de l'Algérienne des autoroutes (ADA), avait indiqué à un journal arabophone, que le système de péage entrera en vigueur durant la deuxième moitié du mois de novembre, tout en affirmant que le taux de réalisation des gares de péage de pleine voie (BPV) réparties entre trois parties (Est, Ouest et Centre) a atteint 85%, insistant sur la levée de tous les obstacles entravant l'état d'avancement de ces chantiers. Comme nous l'avons mentionné plus haut, le projet a connu plusieurs retards, ce qui va entraîner un nouveau délai dans la mise en place de ces infrastructures de péage! Conclusion: la réception ne se fera pas au mois de novembre, comme prévu! Ce retard ne sera pas l'exception, puisque la majorité des projets n'est jamais réceptionnée dans les temps. Par ailleurs, on rappelle que les infrastructures qui seront réalisées aux normes internationales, selon le premier responsable du secteur, dédiées au péage sur l'autoroute
9
Est-Ouest, comprennent près de 50 gares de péage sur échangeurs, sept gares de péage en pleines voies, 22 centres d'entretien et 35 aires de repos. A signaler, en outre, que 146 stations de recueil de données de trafic, plus 42 aires de services et les panneaux à messages variables (au nombre de 42) seront mis en place. La vidéosurveillance, les bornes téléphoniques et d'autres équipements disposant d'une large gamme de services seront également livrés. Pour rappel, un système d'aide à l'exploitation, qui permet de commander tous les équipements et diffuser l'information à travers les panneaux à messages variables ou par radio FM, est prévu. Selon une source du département des travaux publics, les tarifs de péage varient entre 1 et 1,5 DA le kilomètre. Ainsi, tout usager parcourant tout le trajet (1216 km) aura à payer environ 1824 DA. Si on prend l'exemple de Alger-Béjaïa, le trajet, coûtera près de 245 DA. Évidemment, la tarification dépendra de la taille du véhicule et de la distance parcourue... Reste un problème à signaler: nos routes sont dangereuses, le mauvais état des routes pose un sérieux problème! Elles se sont progressivement dégradées... Pourtant, tous les conducteurs payent leurs vignettes afin de bénéficier d'une route sûre, confortable et régulièrement entretenue... Hélas!
Pétrole : le Brent marque sa première hausse hebdomadaire depuis un mois (Maghreb Emergent)
Les cours de pétrole ont terminé la semaine en hausse, notamment pour le baril de Brent qui s’est affiché à Londres, pour livraison en octobre, à 75,82 dollars sur l’Intercontinental Exchange (ICE). Une nette progression de 5% par rapport à la semaine dernière, marquant ainsi sa première hausse hebdomadaire depuis un mois.
Selon les analystes, cette hausse est soutenue en grande partie par une offre qui reste limitée et un probable repli des exportations iraniennes à moyen terme. A partir du mois de novembre prochain, les mesures prises par Washington dans le cadre de la sortie des États-Unis de l’accord sur le nucléaire iranien, empêcheront les importateurs de pétrole de se fournir auprès de Téhéran.
Mais avant même de l’entrée en vigueur de ces sanctions, les exportations iraniennes reculent déjà. Une production iranienne qui pourrait régresser entre 1 million et 2,5 millions de barils par jour, selon les estimations des analystes.
D’autre part et faisant suite à la baisse du dollar, le pétrole a reçu un coup de fouet du marché des changes. En effet l’affaiblissement du billet vert tend à rendre moins chers les achats de barils vendus dans la monnaie américaine pour les investisseurs munis d’autres devises.
Ceci mène les investisseurs à rester très sensibles à toute évolution dans les négociations entre les États-Unis et la Chine. « Toute parole, tout geste, dans le sens d’un apaisement ou d’un durcissement des
10
négociations, peut faire bouger considérablement les cours », estiment les analystes.
Automobile :JAC MOTORS ouvrira bientôt son unité d’assemblage d’ Ain Temouchent (Algérie Eco)
Le constructeur automobile, chinois, « JAC MOTORS », lancera bientôt, son usine de montage à Ain Temouchent, ou seront assemblés des véhicules 4×4, et des camionnettes, selon certains medias.
Selon l’ambassadeur de Chine en Algérie, l’usine n’attend que le feu vert des autorités pour entrer en exploitation, a cet effet, il a estimé « l’Algérie un partenaire important, et le marché est prometteur ». Indiquant, que l’usine d’ Ain Temouchent sera spécialisée dans la fabrication de moteurs de 90CV et 140CV ainsi que les différentes composantes destinées pour la marque chinoises, et les autres marques présentes en Algérie.
Par ailleurs, « JAC MOTORS ALGERIE » ambitionne d’exporter ces modèles vers les pays africains, et s’engage de mettre à l’usine de Ain Temaouchent, aux mêmes normes que ces sociétés à l’étranger, à l’image de celle implantée aux USA.
Dans ce sens, l’ambassadeur chinois, précise, que « l’unité de Ain Temouchent, est fin prête, et compte trois équipes qui travaillent 24/24, il ne manque que l’accord du conseil national de l’investissement »
Université de Béjaïa 11e édition du Salon de l’emploi : La problématique de valorisation des déchets en débat (La Dépêche de Kabylie)
La 11ème édition du Salon de l’emploi aura lieu du 18 au 20 septembre 2018 au Campus Aboudaou de l’université Abderrahmane Mira de Béjaïa. Cette édition sera placée sous le thème : «L’entreprise et les métiers du développement durable : Gestion et Valorisation des déchets.» Comme de coutume, au programme cette fois encore des stands d’exposition dédiés aux institutions, aux entreprises, aux structures d’appui à l’insertion et aux différentes structures de l’université. L’événement sera par ailleurs ponctué par d’importantes conférences et ateliers au profit des cadres des
11
institutions et entreprises animés par des experts dans divers domaines. Le salon devrait être clôturé par une cérémonie de remise des prix aux lauréats des promotions sortantes, afin d’encourager le principe de l’excellence tout au long du cursus de formation des étudiants. A noter que parallèlement aux festivités de ce salon, des travaux sur les écosystèmes entrepreneuriaux sont réalisés en collaboration avec l’Université Jean Moulin-Lyon 3 et le groupe de travail Algéro-Français «Université-Entreprise-Territoire». Les autres activités relatives à la gestion et à la valorisation des déchets, sont également entreprises en partenariat avec l’Université de la Franche Comté et l’Agence nationale des déchets. Celles relatives à la promotion de l’employabilité sont réalisées en collaboration avec l’ANEM. Dans leur présentation, les organisateurs du rendez-vous soulignent que : «l’évolution de la pensée universelle vers la durabilité des environnements et des ressources, en réponse aux urgences relatives à la détérioration des écosystèmes et au réchauffement climatique, impose de manière inéluctable, une évolution systémique de l’activité humaine. L’activité économique, garante du développement, reste au premier plan. Aussi, l’entreprise, pourvoyeuse de richesse, est au coeur de ces mutations. Elle est également responsable de son devenir et se lance le défi du développement durable. Par voie de conséquence, les besoins en qualifications de la ressource humaine évoluent. A cet effet, et dans la perspective d’une meilleure adaptation du savoir et des connaissances aux exigences du marché du travail, et afin de répondre aux besoins des institutions et des entreprises sur les deux plans ; formation qualifiée et recherche scientifique, l’université de Béjaïa lance sa 11ème édition de son salon de l’emploi. Cet important événement, rappelons-le, aura lieu du 18 au 20 septembre 2018, au campus Aboudaou, sous le thème : «L’entreprise et les métiers du développement durable : Gestion et valorisation des déchets». Une problématique qui est une priorité centrale et nationale, pouvant allier les impératifs environnementaux et de bien-être des populations, avec la promotion de l’insertion des diplômés universitaires de part l’évolution intégrée des métiers dans un environnement complémentaire et durable». Ce rendez-vous annuel «mettra en avant cette fois, précise-t-on, la gestion et la valorisation des déchets et sa contribution à la durabilité du développement. En effet, l’environnement constitue une priorité nationale, et les stratégies du développement durable assurent l’utilisation rationnelle des ressources avec la réincorporation dans la production globale de toutes les dérivées des ressources. Ainsi, l’intégration du concept de l’économie circulaire dans les approches du développement, est devenue impérative. Par ailleurs, l’université de Béjaïa lance un concours d’idées innovantes sur le thème de la gestion et de la valorisation des déchets dont les résultats seront dévoilés lors de cette 11ème édition du Salon de l’Emploi. Objectifs du concours : voir émerger des solutions innovantes, réalistes et pérennes, permettant de traiter les déchets de manière à les réduire ou les recycler. Le ou les porteur(s) du projet seront primés lors de la cérémonie de remise des prix aux lauréats
12
de l’Université de Béjaïa. Le projet sélectionné pourrait être incubé en vue de la création d’une Start-up».
Coopération
Algérie-Chine : La coopération de renforce (Reporters)
La Chine et l’Algérie vont signer «un important accord» dans le cadre de la nouvelle route de la soie à l’occasion du 3e Forum sur la coopération sino-africaine, prévu les 3 et 4 septembre prochain à Pékin, a indiqué, samedi, l’ambassadeur de Chine à Alger, Yang Guangyu. Cet accord de coopération entre Pékin et Alger «s’inscrit dans le cadre de l’initiative économique chinoise de la nouvelle route de la soie», a-t-il précisé en marge de la cérémonie de remise d’un chèque de 7 millions de dinars au Croissant-Rouge algérien (C-RA).
Selon le diplomate chinois, son pays et l’Algérie «sont prêts à entamer un partenariat dans le cadre de la nouvelle route de la soie», soulignant encore que cette nouvelle stratégie pourra faire bénéficier l’Algérie de nombreuses conditions favorables et avantageuses. Il a soutenu à ce propos que la politique économique de Pékin est toujours basée sur «le principe de l’égalité» et sur «un partenariat gagnant-gagnant». Cette initiative, appelée également «Ceinture et la Route», vise à explorer les nouvelles opportunités de coopération et de développement tout en alignant les stratégies de développement des Etats, dans le but de réaliser le développement et la prospérité communs. L’accord ne porte a priori sur aucun secteur et/ou projet, mais il reviendra aux gouvernements des deux pays de définir les projets prioritaires à développer en commun, a précisé le diplomate chinois en poste à Alger. L’occasion lui était offerte de faire un état des lieux des projets confiés aux entreprises chinoises en Algérie. Au sujet du grand port centre d’El Hamdania, situé dans la wilaya de Tipasa, le diplomate chinois a précisé que «l’étude de faisabilité du projet est en phase finale». «Nous sommes à la dernière ligne droite. Les travaux seront lancés avant la fin de l’année», a-t-il assuré. Le gouvernement, faut-il le rappeler, a dégagé une enveloppe budgétaire consacré à ce projet, au titre de la loi de finances complémentaire 2018. Il fait partie des projets auxquels un budget complémentaire de 500 milliards de dinars a été inscrit dans le LFC 2018. Yang Guangyu a fait
13
savoir que le projet de la Grande Mosquée d’Alger sera quant à lui prochainement réceptionné.«Les travaux avancent très vite. Il y a eu une haute cadence et nous avons pris l’engagement de terminer le projet d’ici la fin de l’année 2018», a-t-il ajouté. Pour pouvoir accélérer la cadence des travaux, les entreprises chinoises en charge du projet ont dû dépêcher des employés affectés sur des projets de logements à même de renforcer les effectifs présents sur le site de la Grande Mosquée d’Alger, avons-nous appris. Quant au projet de la nouvelle aérogare de l’aéroport international Houari-Boumediene d’Alger, l’ambassadeur de Chine en poste à Alger a indiqué que les travaux de réalisation ont déjà pris fin. «Nous sommes entrés dans une période d’essais et nous sommes sûrs qu’avant la fin de l’année, la nouvelle aérogare sera prête pour entrer en service».Tenant compte de l’évolution de l’ensemble de ces projets et du prochain accord entre les deux pays, l’ambassadeur de Chine à Alger a estimé qu’il y a eu «beaucoup de résultats importants et concrets» du partenariat entre la Chine et l’Algérie, se félicitant «vivement du niveau du partenariat économique entre les deux pays».Il faut dire que l’Algérie a été par-dessus tout un marché lucratif pour les exportateurs chinois. La Chine continue à occuper la place de premier fournisseur de l’Algérie, avec, au tableau, des échanges d’une valeur de 2,81 milliards de dollars durant les cinq premiers mois de l’année, correspondant à 14,5% des importations globales algériennes. Le premier fournisseur de l’Algérie est présent dans plusieurs secteurs d’activité, dont le BTP notamment, où il a obtenu d’importants projets de réalisation ces dernières années. Cependant, au chapitre de l’investissement direct, la présence chinoise était peu remarquée durant plusieurs années.
Veille
Foire internationale de l’électronique à Berlin : L’Algérie présente (El Moudjahid)
Bomare Company, sous la marque commerciale «Stream System», participe pour la 8e fois consécutive au grand Salon international de l’électronique IFA Berlin, du 31 août au 5 septembre 2018. IFA Berlin est devenu au fil des années le rendez-vous incontournable pour les amateurs de technologie et le point de rencontre des professionnels du secteur de l’électronique. En effet, un peu plus de 1.800 exposants, venus de plus de 70 pays, y exposeront, une semaine durant, leurs produits électroniques et services. Pour ne pas déroger à la tradition, Bomare Company sera encore et pour la 8e fois consécutive présente au Salon international de l’électronique IFA Berlin 2018, saisissant ainsi la réelle opportunité qui se présente à elle pour conforter sa politique d’internationalisation, en visant de nouveaux partenariats et en développant de nouveaux marchés d’exportation, tels
14
que le marché allemand, après avoir réussi à décrocher le marché italien, l’année dernière, et les marchés espagnol et portugais précédemment. À l’occasion, Bomare Company tiendra deux stands, le premier, exclusivement dédié à IFA «GLOBAL MARKETS» connue pour être la plus grande plateforme B2B en Europe, et ce, du 2 au 5 septembre, le second stand sera quant à lui dédié au grand public «IFA MESSE BERLIN» du 31 août au 5 septembre, l’objectif étant de faire découvrir aux visiteurs une gamme riche et variée de produits électroniques et services de qualité qui répondent aux normes internationales les plus rigoureuses. En outre, Bomare Company marquera sa participation par le dévoilement de sa nouvelle gamme innovante de Smartphones «Stream System». La participation de Bomare Company sous la marque commerciale «Stream System» à ce rendez-vous mondial s’inscrit dans sa stratégie, principalement orientée vers le développement technologique et l’exportation en vue de se hisser au premier plan mondial. Par ailleurs, il est utile de souligner que le premier exportateur algérien du produit électronique propose une large gamme de produits électroniques pour sa clientèle, notamment téléviseurs, Smartphones, tablettes, DID et récepteurs avec un taux d’intégration qui dépasse les 50%. Un des objectifs de Bomare Company d’ici 2020 est d’atteindre un taux d’intégration de 75% en TV et 54% en Smartphone ainsi que de produire 1,5 million de TV et 3 millions de Smartphones par an, en sachant que 60% de ces produits vont être exportés vers le marché européen. Aussi, l'unité de production des Smartphone de la société algérienne est issue de sa collaboration avec la société chinoise Hisense. Ladite collaboration marque le début de l’utilisation d’un nouveau procédé technologique dans le domaine de la téléphonie mobile, qui permettra à BOMARE COMPANY l’économie de temps, l’amélioration de la qualité de sa production et la réduction des coûts.

Revue de Presse 16 août 2018 Publié le 16/08/2018 à 10:29

الخميس 16 أوت 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية ......................................................................................................... 3
ولد قدور يكشف عن تجديد عقود التصدي ر إلى اسبانيا وإيطاليا ............................... 3
سوناطراك تحكم قبضتها على تموين شمال المتوسط بالغا ز )الشروق أونلاين( ................................. 3
" النجاعة و الامتيا ز لتحضي ر 200 مناجي ر شاب لحمل المشعل و قيادة مستقبل سوناطراك " )واج( ... 4
القانون الجديد المتعلق بالصحة ينش ر في الجريدة الرسمية )واج( ....................................................... 5
الجزائ ر تفرز سنويا 13 مليون طن من النفايات ......................................................... 6
زرواطي: تخفيضات ضريبية للمستثمرين في المجال البيئي )الشروق أونلاين( ..................................... 6
الجزائ ر الأعلى نموا بمبيعات السيارات عربيا)الخب ر أونلاين( .................................................................. 6
 بنوك ومالية/تأمينات ....................................................................................... 7
تعليمات المديرية العامة للبريد في خب ر كان .................................................................. 8
طوابي ر ومعاناة وأغلب الموزعات الآلية خارج الخدمة )الشروق أونلاين( .............................................. 8
 تعاون وشراكة .................................................................................................. 9
اجتماع تنسيقي لضبطالمشاركة الجزائرية في الأسبوع الاقتصادي والثقافي بواشنطن )واج( .......... 9
 تجارة ............................................................................................................... 10
 يقظة ............................................................................................................... 10
3
الافتتاحية
ولد قدور يكشف عن تجديد عقود التصدير إلى اسبانيا وإيطاليا
سوناطراك تحكم قبضتها على تموين شمال المتوسط بالغا ز )الشروق أونلاين(
هذه تفاصيل المناصب القيادية الجديدة في سوناطراك
قضايا الفساد أرعبت الموظفين وتوقيع عقد لشراء مكنسة كان مستحيلا
كشف الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للمحروقات سوناطراك عبد المؤمن ولد قدور أن شركته قد توصلت
لتجديد عقود تصدير الغاز إلى اسبانيا لمدة تسع سنوات بمعدل 9 ملايير متر مكعب سنويا، Ùˆ 3 Ù… لايير متر مكعب Ù„ ”إيني”
الايطالية . وبدا من خلال تصريحات ولد قدور أن سوناطراك بصدد إحكام قبضتها على مصاد ر تموين الضفة الشمالية للمتوسط
بالغاز، بمعدل 12 مليار متر مكعب على الأقل سنويا إلى اسبانيا وايطاليا .
وأوضح عبد المؤمن ولد قدور خلال ندوة صحفية على هامش زيارته إلى شركتي اسميدال وفرتيال للأسمدة بولاية عنابة،
أن مستقبل تسويق الطاقة الجزائرية جد واعد خصوصا مع انشاء الشركة الدولية الجزائرية المختلطة لتسويق
المحروقات ومشتقاتها .
وعلق بالقول “أنا لست خائفا من المستقبل، بل بالعكس، ان مستقبل قطاع المحروقات الجزائري جد جد واعد ”. وأضاف ولد قدور بأن سوناطراك جددت عقود تصدير الغاز وتسويقه في اسبانيا لمدة 9 سنوات، بمعدل 9 ملايير متر
مكعب سنويا، وهي ربع ما تنتجه الجزائ ر على حد تعبيره .
وقال بهذا الخصوص “الرئيس الفرنس ÙŠ اعلن عن مشروع لمد أنابيب الغاز بين فرنسا واسبانيا عبر جبال البي ريني وهذا
مؤشر جد ايجابي للغاز الجزائري ” ØŒ وتابع “سنزيد من إمدادت الغاز الجزائري إلى أوروبا عبر المتوسط ”. وبدا من خلال تصريحات ولد قدور ان سوناطراك بصدد إحكام قبضتها على تموين الضفة الشمالية للمتوسط بالغاز
الطبيعي، حيث كشف عن تجديد عقود مع ايني الإيطالية لتزويدها بنحو 3 ملايير متر مكعب اضافية من الغاز سنويا،
دون الإشارة أإلى تفاصيل مدة هذا العقد .
هذه تفاصيل مناصب القيادات الجديدة لسوناطراك
وخلال الندوة الصحفية، دعا ولد قدور إلى عدم المضاربة بالمعلومات المغلوطة بشأن التنظيم والمديريات الجديدة
للشركة، مشيرا إلى أن التنظيم الأسبق كان لا يتناسب بتاتا مع حجم وبعد الشركة الدوليين، ولا يمكن ان نقابل الشركاء
الدوليين خلال مفاوضات سوناطراك بهذا التنظيم .
وحسب ولد قدور فإنه عند تعيينه على رأس الشركة في 2017 ، وجد منصبين لنواب الرئيس ومديريتين عامتين فقط،
وهو أمر غير مقبول في شركة هي الأصل في مداخيل البلاد .
وأوضح ذات المسؤول أن المعلومة الصحيحة هي انه تم خلق 8 فروع يتولاها نواب للرئيس وليس مديرون تنفيذون او
مديرون عامون، وهي نشاط المنبع والغا ز المسال والتكرير والنقل والقسم التجاري والمالية والإستراتيجية والأعمال . ودافع ولد قدور عن خياراته في تنظيم المناصب القيادية الجديدة في الشركة، وشدد على انه “لم يأت بأي مسؤول من
معارفه إلى المناصب المذكورة، وكل الذين تم تعيينهم هم من أبناء سوناطراك ممن وجدهم أصلا في مناصب بالشركة ”.
4
ووفق مسؤول سوناطراك الأول، فإن المناصب الجديدة لنائب الرئيس وعددها ثمانية ما زالت بالنيابة في انتظار ترسيمها
عبر المرسوم الرئاس ي الذي يبقى من صلاحيات رئيس الجمهورية .
وأعرب ولد قدور عن أمله في أن تعود الثقة لمسؤولي سوناطراك الذين أرعبتهم قضايا الفساد التي هوت بالشركة منذ
2010 ، مشيرا إلى أن المسؤولين خلال السنوات الماضية لم يكونوا قادرين على التوقيع حتى على عقد اقتناء مكنسة
بسبب حالة الرعب والخوف التي انتابتهم .
استثمار 57 ألف مليار في مشاريع تطوير الفوسفات والأسمدة
وكشف ولد قدور ان فرعها اسميدال سيتولى تطوير جملة مشاريع على طول سكة الحديد الرابطة بين مناجم
الفوسفات بتبسة وصولا إلى ميناء عنابة، وستقام في ولايات تبسة وسوق اهراس وسكيكدة وعنابة . وحسبه فإن سوناطراك ملتزمة بالاستثمار في هذه المشاريع التي تقدر كلفتها بنحو 5 ملايير دولار ما يعادل نحو 57 ألف
مليار سنتيم، وستساهم في خلق آلاف مناصب العمل في هذه الولايات، اضافة إلى تطوير القطاع الزراعي من خلال
انتاج الأسمدة اللازمة، وتصدير الفائض إلى الخارج .
انتهى عهد تسويق الموارد الخام كما هي
وخلال الندوة الصحفية ذاتها، شدد ولد قدور على عهد الاكتفاء بتسويق المحروقات والموارد الطبيعية الخام كما هي
قد انتهى، وسوناطراك ستعمل على اعطاء القيمة المضافة لهذه الموارد . ووفق ولد قدور فإن الشركة قد وقعت عقدا مع توتال الفرنسية لإنتاج البيل و بروبيلان المطلوب عالميا، وقبل نهاية
السنة ستوقع على عقد الشراكة مع الأتراك لإقامة مصنع هناك في تركيا لإنتاج البلاستيك انطلاقا من مادة النافتا
الجزائرية، التي ستزود بها هذا المصنع لمدة عشر سنوات .
"النجاعة و الامتياز لتحضير 200 مناجير شاب لحمل المشعل و قيادة مستقبل سوناطراك " )واج(
أكد الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك عبد المؤمن ولد قدور يوم الأربعاء بعنابة بأن الاستراتيجية المعتمدة لتنفيذ
مخطط التحويل )أس أش 2030 ( يهدف إلى "تكوين و تحضير 200 مناجير شاب على أساس معايير النجاعة و الامتياز
لقيادة مستقبل سوناطراك."
وأوضح ولد قدور خلال لقاء حول "استراتيجية تطوير سوناطراك لآفاق 2030 " نشطها بإحدى فنادق المدينة و ذلك
على هامش زيارة قام بها إلى مؤسسة فرتيال عنابة, بأن مجمع سوناط راك يضع العنصر البشري في "صلب الاستراتيجية
التي حددها لتطوير نشاطاته و بلوغ أهداف النجاعة المسطرة".
وأضاف بأن ال 200 مناجير شاب سيتم تكوينهم وفق معايير التسيير العالمية في مجال التسيير و المناجمنت العالمية لمواكبة
التطورات الحاصلة في مجال التسيير و قيادة المؤسسات الإستراتيجية الكبرى .
في نفس السياق ذكر الرئيس المدير العام لسوناطراك بأن المجمع سجل خلال الثماني سنوات الأخيرة تسرب حوالي 16
آلاف إطار و عامل من ذوي الخبرة المرتبة بنشاطات المحروقات, مضيفا بأن "الوقت قد حان لمواجهة هذا النزيف و
ذلك بإجراءات و ترتيبات تضمن استقرار الموارد البشرية و تمكنها من المبادرة و تفجير طاقاتها في مجال التسيير و
الاستشراف", كما قال.
وتطمح سوناطراك من خلال هذا التوجه -كما أضاف- لتمكين المجمع من التموقع في آفاق 2030 ضمن الخمس
شركات الأولى عالميا في مجال المحروقات.
وإلى جانب العنصر البشري تولي استراتيجية سوناطراك, استنادا لنفس المسؤول, "أولوية قصوى" لنشاطات التحويل,
مثمنا في السياق ذاته المشروع المندمج لتحويل الفوسفات و الغاز الطبيعي انطلاقا من سوق أهراس الذي سيعلن عن
5
مواعيد انطلاقه "مع نهاية السنة الجارية". وباستثمار يفوق 5 مليار دولا ر "سيمكن مشروع تحويل الفوسفات و الغاز
الطبيعي لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية من تصدير ما قيمته 1,9 مليار دولار سنويا".
ودعا الرئيس المدير العام لسوناطراك بالمناسبة كل عمال المجمع و مختلف المتعاملين إلى مرافقة هذا التوجه الطموح
"أس أش 2030 " لتطوير سوناطراك و تأهيل تموقعها في السوق الدولية.
وأضاف كذلك بأن هذا التوجه الطموح سيضمن "قفزة نوعية" على مستوى نشاطات سوناطراك, خاصة منها المرتبطة
بالتكوين و ترقية نشاطات التحويل و الاستكشاف و ترشيد استغلال الثروات.
وتم خلال هذه الندوة التي حضرها ممثلو وسائل إعلام وطنية و إطارات مسيرة بسوناطراك )فرتيال و أسميدال( تقديم
عرض حول المشروع المندمج لتحويل الفوسفات و الغاز الطبيعي الذي سيجسد على مستوى ولايات سوق أهراس و
عنابة و سكيكدة.
وسيتم توطين جزء من هذا المشروع الذي يندرج ضمنه بعث مشاريع مرتبطة بالنقل عبر السكة الحديدية و أخرى
لتحلية و استغلال مياه البحر, بالإضافة إلى توسيع ميناء عنابة على مستوى حجار السود بولاية سكيكدة.
كما تم خلال هذا اللقاء تقديم عرض حول مخطط التحويل "أس أش 2030 " الرامي إلى تحقيق النجاعة و كسب
الامتياز من جهة, بالإضافة إلى مضاعفة حجم الاستكشافات و تدارك العجز المرتبط بالتسيير على المدى القريب و
المتوسط و تحقيق تغطية تقارب ال 88 بالمائة بالطاقة البديلة و الاستثمار في الموارد البشرية عن طريق التكوين عن
بعد و استحداث بنك للمعطيات و المعارف المرتبطة بالتسيير الداخلي لنشاطات سوناطراك.
وعلى هامش هذا اللقاء عاين الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك منشآت مؤسسة فرتيال ببلدية البوني و كذا مقر
المجمع الصناعي للأسمدة الفيتو-صحية )أسميدال( بمدينة عنابة.
القانون الجديد المتعلق بالصحة ينشر في الجريدة الرسمية )واج(
تضمن العدد الأخير للجريدة الرسمية القانون الجديد المتعلق بالصحة الذي يحتوي على 450 مادة سلطت الضوء
على الحق في الصحة كحق من الحقوق الأساسية للإنسان, بالإضافة إلى تنظيم المنظومة وعصرنة تسييرها لتكون في
مستوى تطلعات المجتمع.
وقد أعطى القانون الجديد أهمية خاصة لجوانب الوقاية, لاسيما منها الأمراض غير المتنقلة التي شهدت ارتفاعا كبيرا
خلال السنوات الأخيرة, نظرا للتغيرات التي طرأت على السلوكات الفردية والنمط المعيش ي للمجتمع, بالإضافة إلى إعطاء
عناية خاصة لصحة الأم والطفل والأشخاص المسنين والمراهقين والمعوقين والمدمنين مع ترقية الصحة الغذائية
والنشاط الرياض ي.
ومن بين المستجدات الأخرى التي جاء بها القانون إنشاء خارطة صحية تتماش ى وخصوصية كل منطقة قصد التحكم
في الأمراض المنتشرة ورصد الأموال اللازمة لمكافحتها مع إجراء تحقيقات جهوية ووطنية تساعد أصحاب القرار.
وقد حافظ القانون الجديد على الخدمة المدنية, حيث أشار في المادة 196 منه الى أن "الدولة تضمن الوسائل المادية
وتضع التدابير التحفيزية الضرورية لممارسة النشاط الخاضع للخدمة المدنية, لاسيما بولايات الجنوب والهضاب العليا".
كما أولى النص القانوني الجديد الأهمية اللازمة للقطاع الصيدلاني الذي عرف تطورا ملحوظا بعد خوض القطاع
الخاص الاستثمار في إنتاج الأدوية محليا, حيث خصص أزيد من 50 مادة لتسيير وصناعة الأدوية والمستلزمات الطبية
والمخابر البيولوجية.
6
وفيما يتعلق بالأخلاقيات والأدبيات الطبية, فقد وضع القانون تنظيما جديدا لنزع وزرع الأعضاء والأنسجة والخلايا
البشرية وذلك من خلال إنشاء وكالة وطنية لزرع الأعضاء تكلف بهذه المهمة.
كما قنن الأحكام الخاصة بالمساعدة الطبية على الإنجاب ومنع منعا باتا "التداول لغاية البحث العلمي والتبرع والبيع
وكل الأشكال الأخرى من المعاملة المتعلقة بالحيوانات المنوية والبويضات والأجنة الزائدة من العدد المقرر أو لأم بديلة
أو امرأة أخرى كانت أختا أو أما أو بنتا".
وقد وضع أيضا أحكاما جزائية تتعلق ببيع التبغ من طرف وإلى الأطفال القصر والترويج والرعاية والإشهار لهذه الظاهرة
مع معاقبة المدخين بالأماكن العمومية.
ومن المتوقع أن يرافق هذا القانون أزيد من 200 نص قانوني لتطبيقه في الميدان.
الجزائر تفرز سنويا 13 مليون طن من النفايات
زرواطي: تخفيضات ضريبية للمستثمرين في المجال البيئي )الشروق أونلاين(
دعت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة فاطمة الزهراء زرواطي، الأربعاء، المتعاملين الاقتصاديين إلى الاستثمار في المجال
البيئي، خاصة ما يتعلق بمادة المطاط، “بعد أن نجحنا كثيرا في رسكلة مادتي الكرتون والبلاستيك”ØŒ حسبما جاء على
لسانها خلال زيارتها إلى تبسة، حيث كشفت عن تحفيزات كبيرة للمستثمرين في هذا المجال، من بينها تخفيضات ضريبية . وعن سبب تراكم النفايات بمراكز الردم، قالت الوزيرة، إن الجزائر “تفرز سنويا 13 مليون طن من النفايات 50 بالمائة،
منها فقط يتم رسكلتها وتحويلها والباقي يكون سببا في تشبع الخنادق، على مستوى مراكز الردم التقني”ØŒ وقد وعدت
الوزيرة بأنها ستفتح المجال لعمليات التكوين، “حتى نصل إلى مستوى أرقى، ونحافظ على جمالية مدننا وبيئتنا التي
تحتاج إلى تضافر جهود الجميع، وأننا نحمل مشروعا كبيرا لدعم كل الولايات في المجال البيئي”. تقول الوزيرة التي
وقفت على الواقع البيئي المتردي بولاية تبسة .
الجزائر الأعلى نموا بمبيعات السيارات عربيا)الخبر أونلاين(
تصدرت الجزائر قائمة دول المنطقة العربية الأعلى نموًا في مبيعاتها للسيارات خلال النصف الأول من العام الحالي،
بفضل تزايد معدلات الطلب على الإنتاج المحلى، فيما جاءت تونس والسعودية ضمن الدول التي تراجعت مبيعاتها،
وفقًا لإحصائيات وكالة "فوكس 2 موف" لأبحاث السيارات .
واحتلت مصر المرتبة الثانية في قائمة أسواق المنطقة الأعلى نموًا بعد أن قفزت مبيعاتها خلال النصف الأول ب 12.1
% ، بإجمالي 73 ألفًا، و 170 سيارة، فيما حلت البحرين في المركز الثالث بالقائمة، بعد أن نمت مبيعاتها 4.5 % ، أما
المركز الرابع فجاءت من نصيب المغرب والتي صعدت مبيعاتها 2.1 %.
وأشارت "فوكس 2 موف" إلى أن مبيعات السيارات بالجزائر خلال الفترة من جانفي وحتى نهاية جوان ارتفعت 25.1 %
، بفضل الإعلان عن تجميل علامات جديدة والتي من أبرزها "سيات إبيزا"، الأمر الذي مهد الطريق لاقتناص العلامة
الإسبانية المركز الرابع في قائمة العلامات التجارية الأعلى مبيعا بالسوق الجزائرية .
7
وارتفعت المبيعات في المغرب خلال النصف الأول من العام 2.1 % ، مسجلة 86 ألفا، و 220 سيارة، بفضل ارتفاع الطلب
على السيارات المنتجة محليا، لتستحوذ "رونو غروب" على ما يقرب من 50 % كحصة أكبر من المبيعات الإجمالية لسوق
السيارات بالمغرب خلال الفترة من جانفي وحتى نهاية جوان، بإجمالي 43 ألفا، و 110 سيارات بيعت .
وعن البحرين، قالت مؤسسة "فوكس 2 موف"، إن مبيعاتها خلال النصف الأول قد شهدت تحسنا طفيفا بلغ 4.5 ،%
لتتمكن سوق السيارات من بيع 18 ألفا، و 977 سيارة، على الرغم من التحديات المالية التي تهدد بيئة الاقتصاد .
ا في أداء مب
Ù‹
أما في تونس، فكانت أكثر الأسواق هبوط يعاتها بعد أن تراجع أداء السوق خلال النصف الأول 16.7 ، %
ليصبح أسوأ هبوط في تاريخ المبيعات .
واستمرت هيمنة كلٍ من إيسوزو، وستروين، ورونو على المبيعات بتونس خلال الفترة من جانفي وحتى نهاية جوان . وحلت السوق السعودية في المركز الثانى في قائمة أكبر أسواق المنطقة تراجعًا في أداء مبيعاتها، بنسبة بلغت 15 ، %
بعد تمكنها من بيع 234 ألفًا و 888 سيارة خلال النصف الأول من هذا العام .
وقالت مؤسسة "فوكس 2 موف" إن مبيعات المركبات بالمملكة العربية السعودية محاطة بأعمق أزمة على الإطلاق
خلال 2018.
بنوك ومالية/تأمينات
شركات تأمين عمومية تعتزم انشاء مجمع للخبرة)واج(
تعتزم ثلاث شركات تأمين عمومية انشاء مجمع كبير للخبرة من خلال دمج شركتي الخبرة المتواجدتين حاليا حسب ما
أعلنه يوم الأربعاء الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للتأمين السيد ناصر سايس.
و في تصريح صحفي عقب ندوة نظمتها الشركة حول منتوج جديد يخص السياراتي أوضح السيد سايس أن المجمع
المنتظر انشاؤه "يضم الشركة الجزائرية للخبرة و المراقبة التقنية للسيارات )أس.أ.أو-اكزاكت( فرع الشركة ال وطنية
للتأمين و شركة "اكسال اكسبرتيز الجزائر" التابعة للشركة الجزائرية للتأمين )كات( و الشركة الجزائرية للتأمين و اعادة
التأمين )كار( ".
و أضاف السيد سايس بأن هذه الفكرة -التي تجري دراستها- ستمكن الشركتين الوطنيتين من استثمار ميدان الخبرة و
منها التقليل من اللجوء التلقائي للخبراء الأجانب و لشركات اعادة التأمين مؤكدا على ضرورة توسيع مجال خبرة
الشركات الوطنيةي التي تقتصر حاليا على السياراتي لتشمل مجالات اخرى.
و قال بهذا الخصوص :" يجب الاعتراف بأن الخبرة الوطنية غير موجودة في مجالات هامة على غرار قطاع الطاقة مما
يدفع بالجزائر الى اللجوء للخبراء الأجانب في حال تسجيل مشاكل في مجال حفر الآبار النفطية و الغازية أو فيما يخص
الحوادث الصناعية".
و سيسمح انشاء مجمع الخبرة الجديد بتحسين نوعية الخدمات المقدمة من طرف الشركات الوطنية المتواجدة حسب
الرئيس المدير العام ل"كات" الذي أشار الى أن الهدف الرئيس ي للمجمع المنتظر هو استثمار مجالات غير متحكم فيها من
قبل الشركات الوطنية حاليا مثل مجالات النفط و الغاز و الطيران و النقل البحري.
و تابع بقوله :" لو تمكنت الجزائر من تطوير خبرتها في هذه المجالات الاستراتيجية لقللت بكثير تبعيتها للخب رة الأجنبية".
8
و اعتبر من ناحية اخرى ان الخبرة المنجزة من طرف خبراء جزائريين ستكون بتكلفة اقل مع الآخذ بعين الاعتبار مصالح
المؤمنين الجزائريين مشيرا ان الخبراء الاجانب يبحثون بشكل عام الحفاظ على مصالح الشركات الأجنبية لاعادة التامين
.
و فيما يخص سوق التأمينات اعتبر الرئيس المدير العام للشركة الجزائرية للتامين انه لابد التركيز على فترات التع ويض
و نوعية الخدمات المقدمة للمؤمنين معبرا عن اسفه لكون بعض شركات التأمين تفضل التركيز على اسعار الخدمات
من اجل استقطاب الزبائن على حساب نوعية الخدمات.
و اشار ذات المسؤول ان شركته التي تحص ي نح و مليوني ) 2 ( مشترك مؤمن حققت رقم اعمال يقدر ب 27 مليار دينا ر في
2017 .
و خلال هذا اللقاء قدمت الشركة الوطنية للتأمين منتوجها التأميني الجديد موجه لأصحاب السيارات الجزائريين
الذين يتنقلون الى تونس من اجل العطلة اومن اجل العلاج او للأعمال.
و اوضح رئيس قسم سيارات - مساعدة لدى الشركة الوطنية للتأمين السيد حمزة عربان ان هذه الخدمة تسمح اكثر
لأصحاب السيارات الحفاظ على سلامتهم خلال عطلتهم في هذا البلد الشقيق مشيرا انه في حال وقوع حادث خطير
)تعطل السيارة او حادث او سرقة( فان المؤمن الذي سجل نفسه في هذا العرض الجديد " الشركة الوطنية للتامين-
سيارة -مساعدة -تونس" سيستفيد من مساعدة في التراب التونس ي.
تعليمات المديرية العامة للبريد في خبر كان
طوابير ومعاناة وأغلب الموزعات الآلية خارج الخدمة )الشروق أونلاين(
البطاقة الذهبية لم تشفع لأصحابها لتفادي ساعات الانتظار
شهدت مراكز البريد بالعاصمة، منذ الساعات الأولى من الأربعاء، توافدا غير مسبوق وإنزالا من قبل زبائن بريد الجزائر،
موازاة مع إعلان مصالح وزارة العمل صب رواتب موظفي القطاع العمومي ومعاشات المتقاعدين، ابتداء من الأربعاء..
طوابير لا متناهية طبعتها علامات السخط والغضب من قبل مواطنين انتظروا لساعات.. والسبب تعطل خدمة الشبكة
للموزعات الآلية ببعض المراكز، وبطء عملية السحب داخل المكتب . ووقفت “الشروق”ØŒ الأربعاء، في جولة استطلاعية قادتها إلى بعض مراكز البريد بالعاصمة، كالقبة وحسين داي وباش
جراح، على طوابير من المواطنين أمام مكاتب مراكز البريد والموزعات الآلية، للظفر بالراتب الشهري وتفادي أزمة السيولة
التي عادة ما تحدث مع اقتراب مثل هذه المناسبات، وهو ما عبرت عنه الأربعينية فتيحة قائلة: “يستحيل سحب ال راتب
بداية الأسبوع المقبل ”.
مواطنون ساخطون والموزعات الآلية خارج الخدمة !
معاناة المواطنين مع طوابير لا متناهية داخل مراكز البريد مع التوافد الكبير للزبائن، في أول يوم لصب الأجور والمعاشات،
زادها تعطل الموزعات البريدية، إذ أبدى مواطنون تحدثوا إلى “ الشروق” بمركز بريد القبة، سخطهم وغضبهم ج راء
تعطل الخدمات في هذه الآلات، وهو ما يحتم عليهم الانتظار لساعات داخل القاعة في انتظار دورهم، فيما ذك ر أحد
الأعوان أن تعطل الخدمة خارج عن نطاق المركز، ويرجع إلى وضع الشبكة والانقطاع العادي الذي يحدث في فترات
معينة .
تعليمات المديرية العامة لبريد الجزائر في خبر كان
9
ورغم أن المديرية العامة لبريد الجزائ ر سطرت برنامجا خاصا يتماش ى مع عملية صب الأجور المسبقة للموظفين، ابتداء
من الأربعاء، من أجل تمكينهم من سحب رواتبهم بشكل مريح وتفادي الندرة في السيولة، كما يحدث في كل مناسبة
عيد، إلا أن ذلك لم نلتمسه على أرض الواقع بكل من مراكز بريد حسين داي وباش جراح، فحالة الموزعات الآلية لا
تختلف عما وجدناه ببريد القبة.. مواطنون ساخطون ومتذمرون.. الموزع الخاص بالبطاقة البريدية القديمة لا يعمل..
وكذلك الخاص بالبطاقة الذهبية، وذلك رغم تلقي رؤساء المكاتب البريدية تعلميات المديرية العامة للبريد، بتفعيل
نظام يتماش ى مع الأجندة التي وضعت من أجل تمكين كل الموظفين من التحصل على أجورهم في ظروف عادية .
.. والبطاقة الذهبية لم تشفع لأصحابها
ولأن البطاقة الذهبية تتيح لصاحبها السحب إلى غاية ما قيمته 5 ملايين سنتيم، إلا أنها لم تشفع لزبائن بريد الجزائ ر
لتفادي طوابير المكتب، والسبب نفس المشكل، تعطل الموزعات الخاصة بها، إذ عبر الشاب كريم: “ما فائدة مثل هذه
البطاقات إذا لم تستفد منها في مثل هذه الأيام؟ لا نعرف ماذا يحدث؟ الأمر يتك رر خلال كل مناسبة، مع نهاية الأسبوع
الماض ÙŠ كانت تشتغل بصفة عادية ”.
من جهة أخرى، توقعت مصالح المديرية العامة لبريد الجزائر، في بيان لها، أن يصل المبلغ المسحوب خلال هذه الفترة
ما بين 27 ألف مليار سنتيم و 30 ألف مليار سنتيم أي بمعدل 4 ملايير يوميا .
تعاون وشراكة
اجتماع تنسيقي لضبطالمشاركة الجزائرية في الأسبوع الاقتصادي والثقافي بواشنطن )واج(
عقد يوم الثلاثاء بمقر وزارة التجارة اجتماعا تنسيقيا خاصا بتقييم الإجراءات المتخذة للمشاركة الجزائرية الرسمية
في الاسبوع الاقتصادي والثقافي بواشنطن المقرر في الفترة الممتدة بين 10 و 13 سبتمبر 2018 ترأسه الامين العام
للوزارة ش ريف عوماري، حسبما أفاده بيان للوزارة.
ويأتي هذا الاجتماع متابعة للاجتماعات التنسيقية للجنة الوطنية متعددة القطاعات لتحضير وتنظيم البرنامج الرسمي
لمشاركة الجزائر في التظاهرات الاقتصادية بالخارج التي شرع فيها على مستوى وزارة التجارة .
قد تم خلال هذا اللقاء ،الوقوف على الترتيبات العملية التي اتخذت لضمان المشاركة الجزائرية في هذه التظاهرة،
وكذا ضبط مهام و دور كل المؤسسات والهيئات التاسعة لقطاع التجارة، سيما الوكالة الوطنية لترقية
التجارة الخارجية و الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير وكذا المركز الجزائري لمراقبة النوعية والرزم وغرفة التجارة
والصناعة اضافة إلى الخطوط الجوية الجزائرية والجمارك الجزائرية.
وتتشكل اللجنة الوطنية متعددة القطاعات من وزارات الشؤون الخارجية، التجارة، المالية، النقل والأشغال العمومية،
السياحة والصناعات التقليدية،الصناعة و المناجم ،الفلاحة والتنمية الفلاحية والصيد البحري، و وزارة الثقافة،
إضافة إلى الهيئات والمؤسسات الوطنية على غرار الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير، الوكالة الوطنية لترقية
التجارة الخارجية،الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة،الجمارك الجزائرية، شركة الخطوط الجوية الجزائرية ومؤسسة
النقل البحري.
10
تجارة
يقظة

Revue de Presse 16 août 2018 Publié le 16/08/2018 à 10:28

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Jeudi 16 août 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Ouyahia supprime la TVA sur les matières premières destinées aux aviculteurs (Algérie Eco) ............................................................................................................... 3
ï‚· Développement du Sud : L’apport des énergies renouvelables hors réseau (El Moudjahid) .................................................................................................................. 4
ï‚· Consommation des carburants : une baisse de 0,7% enregistrée au 30 juin 2018 (Algérie Eco) ............................................................................................................... 5
ï‚· Renégociation des contrats gaziers de long terme : Sonatrach signe avec l’Espagne et l’Italie (Reporters) ................................................................................................... 6
ï‚· Nomination des nouveaux dirigeants à la Sonatrach : Ould Kaddour s’explique ...... 7
ï‚· Préparation de 200 jeunes managers à la "performance et l’excellence" pour diriger Sonatrach à l'avenir (APS) .......................................................................................... 8
ï‚· Pétrole : Le Brent à 71,59 dollars (El Moudjahid) .................................................... 10
ï‚· Le pétrole sous la pression de stocks abondants et d’un dollar fort (TSA) .............. 11
ï‚· STRICTES MESURES DU MINISTÈRE DE L'AGRICULTURE : Assaut contre les barons de la pomme de terre (El Moudjahid) ...................................................... 12
ï‚· Air Algérie ouvrira la ligne Alger-Charleroi le 23 Octobre 2018 à raison de 2 vols par semaine (Algérie 1) ............................................................................................. 13
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 14
ï‚· Des compagnies d'assurances publiques projettent la création d'un groupement d'expertise (APS) ...................................................................................................... 14
ï‚· SAA : Fusion des deux sociétés d’expertise en vue (El Moudjahid) ........................ 15
ï‚· Société nationale d’assurance (SAA) : Nouveau service d’assistance automobile (El Watan) ....................................................................................................................... 16
ï‚· Conjoncture : L’indispensable innovation (El Moudjahid) ...................................... 17
ï‚· Change : L'euro continue de baisser face au dollar (El Moudjahid) ......................... 18
Commerce ............................................................................................................................................................ 19
ï‚· Mouton de l'Aïd: Les éleveurs mettent la barre très haut (Le Quotidien d’Oran) .... 19
Coopération ......................................................................................................................................................... 21
ï‚· Semaine économique et culturelle à Washington: réunion de coordination pour préparer la participation algérienne (APS) ............................................................... 21
Veille ..................................................................................................................................................................... 21
ï‚· Elles exposeront leurs solutions et innovations : Des startups algériennes au forum international de Tunis (El Moudjahid) ...................................................................... 21
3
A la une
Ouyahia supprime la TVA sur les matières premières destinées aux aviculteurs (Algérie Eco)
Le Premier ministre Ahmed Ouyahia a signé hier un décret qui exonère les matières premières destinées aux aviculteurs de la taxe sur la valeur ajoutée, a rapporté ce mercredi le quotidien El Massa. Ainsi, les ministères des finances, du commerce, de l’agriculture, du développement rural et de la pêche ont été instruits pour appliquer ces exemptions sur les produits de maïs et de soja, et de travailler en coordination avec les différents services pour accélérer le processus d’approvisionnement de plus de 20 000 éleveurs et producteurs d’aliments pour animaux afin d’augmenter les taux de production et de réduire les prix des viandes blanches, qui ont atteint un record récemment, selon la même source.
La décision du premier ministre fait suite à des réunions entre les différents services des ministères concernés pour exhorter les autorités douanières à appliquer l’exemption à partir de mardi matin.
Le président du Conseil national interprofessionnel de la filière avicole, M. Koli El Moumen, a déclaré qu’il était satisfait de l’intervention du Premier ministre pour résoudre les problèmes professionnels des éleveurs, soulignant que cette décision réduirait les prix de la viande blanche », selon le même quotidien.
Il a indiqué que « les agriculteurs et les producteurs, qui sont au nombre de 20 000, ont soumis hier leurs commandes aux fournisseurs, pour bénéficier de l’alimentation, en particulier du maïs, qui représente 60 % de l’alimentation utilisée pour l’engraissement des volailles. Le prix du maïs tombera à 2600 dinars/quintal, au lieu de 3400 dinars aujourd’hui, ce qui entraînera, selon lui, une baisse des prix de la viande blanche après la fin de l’Aïd al-Adha.
Il a précisé que le Conseil ne restait pas inactif, quant à la hausse des prix de la viande blanche, puisqu’il compte sensibiliser les éleveurs à la réduction de la marge bénéficiaire pour faire baisser les prix.
4
Développement du Sud : L’apport des énergies renouvelables hors réseau (El Moudjahid)
La ministre de l’Environnement et des Energies renouvelables, Fatima-Zohra Zerouati, a révélé, hier à Tébessa, que «les énergies renouvelables hors réseau pour la promotion et le développement du Sud» est le thème retenu pour la 2e édition du Salon international de l’environnement.
Dans une déclaration à la presse au centre d’ornithologie de la commune de Bakaria, au premier jour de sa visite dans cette wilaya, la ministre a indiqué que la prochaine édition de ce Salon international, dont la date n’a pas encore été arrêtée, mettra également l’accent sur les régions intérieures du pays disposant de grandes potentialités dans la production des énergies renouvelables.
Cette nouvelle édition, a-t-elle indiqué, fait suite au succès de la première édition du genre organisée, à la fin du mois de mars dernier au Palais des expositions à Alger, et consacrée à la présentation de la stratégie algérienne dans le domaine des énergies renouvelables hors réseau. Mme Zerouati a également relevé qu’un programme de formation sera «prochainement» organisé au profit des cadres des directions de l’environnement du pays dans le domaine du développement et de la valorisation des énergies renouvelables afin, a-t-elle dit, «de leur permettre de mener à bien les tâches et les missions qui leur sont confiées pour développer le secteur». Rappelant les résultats du sondage organisé par son département relatif aux besoins de chaque wilaya du pays dans le domaine des énergies renouvelables, la ministre a indiqué que «60% de ces énergies seront dirigées vers le secteur agricole et les zones rurales.» En réponse aux questions des journalistes, Mme Zerouati a déclaré que les wilayas du Sud, à l’instar de Tebessa, auront «leurs propres lois en matière de protection de l’environnement en rapport avec leurs spécificités et l’activité économique minière». La ministre a expliqué que cette loi est «le mécanisme approprié permettant de recenser les problèmes environnementaux de ces zones» et que «ce sera le meilleur moyen de faire face aux difficultés et aux problèmes environnementaux». Concernant l’activité de collecte et de recyclage des déchets, la ministre de l’Environnement et des Energies renouvelables a souligné que «davantage d’encouragement sera accordé aux entreprises actives dans ce domaine», dont surtout les incitations fiscales aux collecteurs de différents matériaux, notamment la récupération des roues
5
en caoutchouc et des équipements électroniques. Elle a également indiqué qu’un nouveau système baptisé «Eco-collecte», de collecte de ce genre de matériaux sera «bientôt» introduit, à côté du guide des centres d’enfouissement technique (CET) établi par l’Agence nationale des déchets. Au cours du premier jour de sa visite, Mme Zerouati a inspecté le projet de station de traitement des eaux usées, d’une capacité de traitement quotidienne de 76.800 m3 d’eau, implantée dans la région d’Ain Zerroug, au chef lieu de wilaya. Elle a également visité le CET, avant d’inaugurer une décharge publique. La ministre devra présider une réunion avec les représentants de la société civile au siège de la wilaya et inspectera jeudi, au deuxième jour de sa visite à Tébessa, la zone minière de la commune de Ouenza.
Consommation des carburants : une baisse de 0,7% enregistrée au 30 juin 2018 (Algérie Eco)
Au 30 juin 2018, la consommation globale des carburants hors GPL-c sur le marché national, a atteint 6,81 millions de tonnes, soit une baisse de 0,7% par rapport à la même période de l’année 2017, selon le dernier bilan de l’Autorité de régulation des hydrocarbures (ARH)
Cette consommation est répartie comme suit : pour l’essence : 1,89 millions de tonnes, soit une baisse de 4,8%, le gas-oil : 4,92 millions de tonnes, soit une hausse de 1%. La consommation du GPL-c a atteint 288 909 tonnes, soit une hausse de 39% par rapport à la même période de l’année 2017.
La consommation du mois de juin 2018 a atteint 1,8 millions de tonnes, soit une hausse de 6% par rapport au mois de juin 2017 due à l’augmentation de la consommation du gas-oil de 8,9%. La consommation des essences a par contre enregistré une baisse de 0,2%.
La même source précise que pour la troisième année consécutive, la consommation des carburants hors GPL-c, continue sa tendance baissière, alors que celle du GPL-c progresse significativement qui s’explique par plusieurs facteurs. Il s’agit en premier lieu de l’ajustement annuel des prix des carburants à partir du 1er janvier 2016, avec maintien de celui du GPL-c au même niveau de l’année 2015 (9 DA/litre). Ensuite il y a la baisse sensible des importations des véhicules et la baisse importante de la contrebande des carburants aux frontières. La consommation des
6
essences a évolué de 4,43 millions de tonnes en 2015 à 4,27 millions de tonnes en 2016, pour atteindre 4,15 millions de tonnes en 2017.
Par ailleurs, l’ARH indique dans son bilan que le taux d’évolution sur la période 2015-2017 est de – 6,3%. Pour le gas-oil, la consommation est passée de 10,8 millions de tonnes en 2015 à 10,3 millions de tonnes en 2016, pour atteindre 10,08 millions de tonnes en 2017.
Le taux d’évolution sur la période 2015-2017 est de – 6,6%. La consommation du GPL-c sur le marché national a connu une hausse importante de 291 000 tonnes en 2015 à 352 000 tonnes en 2016, pour atteindre 457 000 tonnes en 2017. Le taux de croissance sur la période 2015-2017 est de 57%.
Renégociation des contrats gaziers de long terme : Sonatrach signe avec l’Espagne et l’Italie (Reporters)
L’Algérie a signé des accords pour fournir du gaz à l’Espagne et à l’Italie dans le cadre de la renégociation de ses contrats avec ces deux pays, a déclaré, hier, le P-DG de Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour. Depuis Annaba, le patron de la compagnie publique des hydrocarbures a précisé que le contrat liant l’Algérie à l’Espagne est d’une durée de vie de neuf ans. Sonatrach s’est engagé à fournir à l'Espagne neuf milliards de mètres cubes de gaz par an. L’accord conclu avec l’Italie porte, lui, sur un approvisionnement de 3 milliards de mètres cubes de gaz par an.
Le P-DG de Sonatrach n’a pas fourni les détails des deux contrats, se contentant de donner les volumes de gaz qui seront expédiés à destination des deux clients par voie de gazoducs. Il n’a pas non plus fourni des informations sur la durée du contrat conclu avec l’Italien ENI, un des plus importants partenaires de Sonatrach en Algérie. Les détails sur la tarification du gaz vendu à l’Italie et à l’Espagne restent inaccessibles, mais des informations faisaient état ces dernier jours d’une concession de taille faite par Sonatrach à ces deux clients. Selon des indiscrétions, il semblerait que les nouveaux contrats seront indexés sur le prix spot du gaz en Europe, au niveau des hubs d’approvisionnement, et non plus sur le prix spot du pétrole. Si cette concession venait à se confirmer, il s’agit d’un changement non des moindres qui peut avoir des répercussions importantes sur la balance commerciale algérienne dans les années qui viennent. Pour le moment, aucune information n’a filtré des discussions autour de la nouvelle tarification du gaz algérien vendu à ses deux partenaires européens. L’Algérie fournit 49,8% du gaz consommé en Espagne, alors que ses exportations à destination de l’Italie n’ont pas cessé de se rétrécir ces dernières années. Rome disait préparer une nouvelle configuration de ses approvisionnements en gaz avec, comme option, une diversification de ses sources au profit de nouveaux fournisseurs. Les intentions de Rome se sont traduites par un recul des exportations, en volume, vers l’Italie. En effet, les quantités de gaz
7
importées par l’Italie au titre du premier semestre de l’année se sont établies à 6,48 milliards de mètres cubes, contre 7,49 milliards de mètres cubes au premier semestre de 2017.
Sur un autre front, un haut responsable de la Sonatrach a déclaré à Reuters à la même occasion que le groupe d’Abdelmoumen Ould Kaddour était également en pourparlers avec Shell pour développer des projets communs en Algérie, dans le cadre d’une campagne visant à stimuler la production nationale avec de nouveaux partenaires tout en essayant de constituer des réserves à l’étranger. L'Algérie tente de renforcer son attractivité pour pouvoir attirer plus d'investissements dans son secteur pétrolier et gazier ; le P-DG de Sonatrach poursuivant une stratégie axée sur plusieurs volets depuis son arrivée à la tête du groupe en mars 2017. Une source citée par l’agence Reuters a indiqué que l’objectif du groupe Sonatrach consiste désormais à augmenter ses réserves par une présence à l'étranger. Le groupe Sonatrach est d’ores et déjà présent au Niger, en Libye et l'Irak à travers des contrats d'exploration. Les pourparlers avec la Bolivie sont prévus pour la semaine prochaine, a-t-on indiqué également.
Sonatrach semble reprendre du poil de la bête en s’investissant dans plusieurs lignes de métier. Le renforcement de sa présence à l’étranger en est une. Il s’agit d’un axe de développement stratégique sur lequel repose l’objectif de faire de Sonatrach une des plus grandes compagnies pétrolières publiques. Les responsables de Sonatrach savent par-dessus tout qu’ils n’ont de choix que d’aller explorer d’autres marchés extérieurs à même de diversifier les revenus, augmenter les réserves et quêter une visibilité et une notoriété à l’international. Le groupe public des hydrocarbures qui vient de se doter d’une nouvelle direction tentera de rebondir dans un secteur affaibli partout dans le monde par quatre années de désinvestissement dû à la chute des cours du pétrole.
Nomination des nouveaux dirigeants à la Sonatrach : Ould Kaddour s’explique
«La nouvelle réorganisation administrative qu’à lancé la Sonatrach vise à répondre aux besoins futurs de la société et donner de l’envergure dont elle a besoins », a indiqué ce matin le PDG de la Sonatrach Abdelmoumen Ould Kaddour.
Profitant d’un point de presse organisé en marge de sa visite d’inspection au groupe Asmidal à Annaba, Ould Kaddour a donné des explications concernant la récente réorganisation de la Sonatrach.« Quand je suis venu, la société fonctionné avec deux vices-présidents, amant et aval et deux directeur généraux. « Chose qui n’est pas concevable pour une entreprise comme la Sonatrach » a-t-il estimé. Selon ces dires, « une entreprise d’envergure comme la Sonatrach ne peut être face à ses partenaires étrangers avec une organisation minimaliste qui ressemble à celle d’une petite entreprise » a-t-il souligné.
8
De ce fait, il est devenu important de revoir cette organisation et nous avons crée huit vices-présidents en séparant plusieurs activité en amant et en aval, a l’instar de la liquéfaction avec le raffinage et la pétrochimie.
Ainsi, le transport aussi a été transformé en vice présidence, la commerciale qui a été une direction générale a été elle aussi transformé en vice-présidence, « cela pour donner de l’envergure à la Sonatrach, car nos partenaire prend aussi en compte notre organisation» a indiqué le premier patron de la Sonatrach.
La direction exécutive des finances qui gère des milliers de dollars à été aussi transformé en vice présidence, même chose pour la direction de stratégie, et le business développement qui est très important pour prendre les décisions d’investissements. Donnant plus de précision, Ould Kaddour a indiqué que ces vices-présidents sont nommés pour l’instant par intérim et qu’ils seront nommés en leurs postes par décret présidentiel.
Cette démarche vise selon Ould Kaddour, à donner aux employés de la Sonatrach la chance de s’exprimer et d’affirmer leurs compétences. Le PDG de la Sonatrach a rappelé que les dix dernières années de la Sonatrach « sont des années dures suite aux scandales de corruption des années 2010, ou les cadres se senti inhibés et n’avaient plus le courage de prendre aucune décision». « Cela nous a couté cher en termes de cadres qui ont quitté l’entreprises » a-t-il regretté. Par conséquent, Ould kadour compte redonner confiance au personnel et aux gens pour qu’ils puissent faire leur travail normalement.
Pour cela un programme de trois objectifs est tracé, le premier est de refondre toute l’organisation des ressources humaines, le second est de mettre à niveau les responsables qui sont en fonction, et le plus important est de former 200 Top jeunes qui prendront en charge le futur de l’entreprise.
Préparation de 200 jeunes managers à la "performance et l’excellence" pour diriger Sonatrach à l'avenir (APS)
Le Groupe pétrolier national vise, à travers sa stratégie à l’horizon 2030 (SH 2030), la formation et la préparation de 200 managers sur la base de la "performance et l'excellence pour diriger l'avenir de Sonatrach", a
9
affirmé, mercredi à Annaba, le Président-directeur général (PDG) de Sonatrach, Adelmoumen Ould kaddour.
"Le Groupe Sonatrach place l’élément humain au coeur de sa stratégie pour développer ses activités et atteindre la performance", a précisé Ould Kaddour lors d’une conférence, animée dans un hôtel de la ville, et portant sur la SH 2030, en marge d'une visite à l'Entreprise Fertial Annaba.
Le premier responsable du Groupe Sonatrach a relevé, à ce titre, que les 200 jeunes managers "seront formés conformément aux normes internationales dans les domaines de la gestion et du mangement pour se mettre au diapason du progrès, notamment dans les dans les spécialités gestion et leadership adoptés par les grandes entreprises stratégiques".
"Huit (8) vice-présidences ont été déjà créées dans le cadre de cette stratégie et visent à mieux dispatcher les missions de l’entreprise et valoriser le fonctionnement du Groupe", a relevé le même responsable, attestant de sa "confiance en les compétences de Sonatrach".
M. Ould Kaddour a rappelé que le Groupe Sonatrach a enregistré, au cours des huit dernières années, la perte de près de 16 000 cadres et fonctionnaires spécialisés dans les activités liées aux hydrocarbures, soulignant que "le moment était venu pour arrêter cette hémorragie" à travers, a-t-il appuyé, "des mesures et des dispositions devant assurer la stabilité de la ressource humaine et lui permettre de prendre des initiatives et de prouver sa compétence dans les domaines de la gestion et la prospection".
"Sonatrach ambitionne de placer, à travers la SH 2030, le groupe pétrolier national parmi les cinq meilleures compagnies pétrolières au monde (TOP 5)" (Ould kaddour)
Adelmoumen Ould kaddour a également souligné qu’en plus de mettre le paquet sur la ressource humaine, la stratégie de développement et de modernisation de Sonatrach accorde également une "priorité absolue" aux activités de transformation, mettant en avant le projet intégré de transformation du phosphate et du gaz naturel de Souk Ahras, dont le lancement du chantier, a-t-il soutenu, "sera annoncé d’ici la fin de l’année en cours".
Rappelant qu’un investissement de l’ordre de cinq (5) milliards de dollars avait été alloué au projet de transformation du phosphate et du gaz naturel, le même responsable a indiqué que ce projet permettra, une fois concrétisé, l’exportation pour 1,9 milliard de dollars d’engrais phosphatés.
Le PDG de Sonatrach a appelé tous les travailleurs du groupe et ses différents partenaires à "accompagner cette démarche ambitieuse pour le développement de Sonatrach et la réhabilitation de sa position sur le marché international".
Cette démarche ambitieuse, a-t-il souligné, "assurera au Groupe un bond qualitatif", notamment dans les activités liées à la formation, à la promotion des activités de transformation, celles de la prospection et la valorisation des richesses.
Au cours de cette conférence à laquelle ont pris part des représentants des médias nationaux et des cadres dirigeants de Sonatrach (Fertial et
10
Asmidal), le projet intégré de transformation du phosphate et du gaz naturel qui concernera les wilayas de Souk Ahras, Annaba et Skikda a été présenté.
Ce projet, dont une partie sera domiciliée à Hadjar Essoud à Skikda, englobe également des projets liés au transport ferroviaire et d’autres au dessalement et l’exploitation de l’eau de mer, ainsi qu'à l’extension du port d’Annaba, a-t-on noté.
Au cours de cette rencontre, il a été souligné que la stratégie de Sonatrach à l’horizon 2030 (SH 2030) présentée, vise à réaliser la performance et à assurer l’excellence, en plus de doubler le volume d’explorations et de combler le déficit lié à la gestion à court et moyen termes.
La SH 2030 ambitionne également d’assurer une couverture à hauteur de 88% de l’énergie alternative et l’investissement dans la ressource humaine à travers la formation à distance (E-learning), en plus de la création "d'un patrimoine de connaissances interne" à travers une banque de données et de connaissances liées à la gestion interne des activités de Sonatrach et partagée entre les membres du Groupe, a-t-on indiqué.
En marge de cette rencontre, le PDG du Groupe Sonatrach a inspecté les installations de l’entreprise Fertial dans la commune d'El-Bouni et le siège du groupement industriel des engrais phytosanitaires (ASMIDAl) à Annaba.
Pétrole : Le Brent à 71,59 dollars (El Moudjahid)
Les cours du pétrole étaient orientés à la baisse hier en cours d'échanges européens, après la hausse surprise des stocks américains, selon la fédération professionnelle API, et alors que la vigueur du dollar pénalise les acheteurs utilisant d'autres devises. A la mi-journée, le baril de Brent de la mer du Nord pour livraison en octobre valait 71,59 dollars sur l'Intercontinental Exchange (ICE) de Londres, en baisse de 87 cents par rapport à la clôture de mardi. Dans les échanges électroniques sur le New York Mercantile Exchange (Nymex), le baril de «light sweet crude» (WTI) pour septembre perdait 95 cents à 66,09 dollars. «Les prix du brut ont reculé alors que l'humeur est devenue baissière après une hausse inattendue des réserves américaines», ont expliqué des analystes citant l'API qui a fait état d'une augmentation des stocks de 3,66 millions de barils. Hier, les investisseurs s'intéresseront aux chiffres officiels de l'Agence américaine d'information sur l'Energie (EIA), pour la semaine close au 10 août, considérés comme plus fiables que ceux de la fédération professionnelle de l'American petroleum institute (API).
Les analystes tablent sur une baisse de 2,5 millions de barils des réserves de brut, de 250.000 barils des réserves d'essence et d'une hausse d'un million de barils des réserves d'autres produits distillés (diesel et fioul de chauffage), selon la médiane d'un consensus compilé par Bloomberg. Alors que depuis plusieurs semaines le marché hésite sur la direction à
11
prendre, tiraillé entre un assombrissement des perspectives économiques mondiales et une future baisse de l'offre, provoquée par le retour des sanctions américaines sur l'Iran, la récente morosité des prix s'explique également par «un dollar plein d'entrain», selon un analyste. «Le billet vert a accru sa progression et touché un plus haut depuis 13 mois face à un panier de monnaies constitué des principales devises», a-t-il expliqué. Ces derniers jours, avec la crise de la livre turque, de nombreuses monnaies émergentes, ainsi que l'euro, ont chuté face au dollar. L'or noir étant libellé en billet vert, un renchérissement de celui-ci accroît le coût du pétrole pour les acheteurs utilisant d'autres devises.
Le pétrole sous la pression de stocks abondants et d’un dollar fort (TSA)
Les cours du pétrole, déjà sous la pression d’une hausse du dollar depuis plusieurs séances, ont plongé mercredi après un bond surprise des stocks américains de brut dans un rapport hebdomadaire.
Le baril de Brent de la mer du Nord pour livraison en octobre a terminé à 70,76 dollars sur l’Intercontinental Exchange (ICE) de Londres, en baisse de 1,70 dollar par rapport à la clôture de mardi.
Sur le New York Mercantile Exchange (Nymex), le baril de “light sweet crude” (WTI) pour le contrat de septembre a cédé 2,03 dollars à 65,01 dollars.
Lors de la semaine achevée le 10 août, les réserves commerciales de brut ont progressé de 6,8 millions de barils pour s’établir à 414,2 Mb, alors que les analystes interrogés par l’agence Bloomberg prévoyaient un recul de 2,5 millions de barils, d’après l’Agence américaine d’information sur l’Energie (EIA).
Les cours, qui reculaient déjà un peu, ont nettement accéléré leur plongeon après cette nouvelle, d’autant que les stocks du terminal pétrolier de Cushing, servant de référence à la cotation du pétrole new-yorkais, ont également augmenté pour la première fois depuis le mois de mai.
“Les chiffres sur les stocks sont extrêmement négatifs pour les marchés d’autant qu’en cette période de vacances on assiste généralement à une baisse” liée aux nombreux déplacements estivaux en voiture des Américains, a affirmé Bill O’Grady de Confluence Investment.
“Malheureusement nous nous approchons de la fin de la saison estivale, ce qui s’annonce négatif pour les cours car les stocks devraient remonter”, a ajouté M. O’Grady.
Le gonflement des stocks est d’autant plus surprenant actuellement selon lui que les raffineries ont fonctionné à plus de 98% de leur capacité lors de la semaine écoulée et auraient dû logiquement faire baisser les stocks en transformant davantage de pétrole.
12
Le specialiste insiste toutefois sur la forte progression des importations de brut pour justifier la hausse de inventaires, celles-ci ayant augmenté de plus d’un million de barils par jour sur la semaine à 9,01 millions de barils par jour.
Alors que depuis plusieurs semaines le marché hésite sur la direction à prendre, tiraillé entre un assombrissement des perspectives économiques mondiales et une future baisse de l’offre, provoquée par le retour des sanctions américaines sur l’Iran, la récente morosité des prix s’explique également par “un dollar plein d’entrain”, selon Stephen Brennock, analyste pour PVM.
Le billet vert a touché mardi un plus haut depuis 13 mois face à un panier de monnaies constitué des principales devises internationales. Il évoluait près de l’équilibre mercredi.
L’or noir étant libellé en billet vert, un renchérissement de celui-ci accroît le coût du pétrole pour les acheteurs utilisant d’autres devises.
STRICTES MESURES DU MINISTÈRE DE L'AGRICULTURE : Assaut contre les barons de la pomme de terre (El Moudjahid)
Il est vrai que les barons de la pomme de terre ne cessent de prospérer sur ce terrain-là. Ils profitent ainsi de la moindre occasion, pour opérer une flambée des prix.
Le ministère du Commerce compte bien contrer la spéculation dont fait l'objet la pomme de terre, en ce moment. Afin de venir à bout de ce phénomène, des mesures fermes ont été ordonnées par le même département, dans le but de renforcer le plan de contrôle établi pour empêcher les spéculateurs de stocker illégalement des quantités de pommes de terre pour qu'elles soient ensuite, sujettes à une spéculation à grande échelle. Il est vrai que les barons de la pomme de terre ne cessent de prospérer sur ce terrain- là. Ils profitent ainsi de la moindre occasion, pour opérer une flambée des prix. Car pour eux, le contexte social et économique que vivent les citoyens importe peu. Il faut dire que ces derniers n'ont ni Dieu ni maître. Agissant en vrai hors-la-loi, ils augmentent à tout-va le prix de cet aliment de base, qui plus est de large consommation. Et ce, sans aucune justification valable et apparente. Nous assistons ces derniers jours, et dans toutes les wilayas du pays à l'augmentation du prix de la pomme de terre entre autres, qui a atteint les 90 DA le kilogramme dans certaines localités de la capitale. Est-ce bien raisonnable à une semaine de la fête de l'Aïd Al Adha? Pourtant, la production de ce tubercule a été caractérisée cette année par une certaine abondance. Conséquemment, il ne devrait pas y avoir de problème d'approvisionnement de ce légume, et pourtant. D'après certaines thèses alimentées par les responsables relevant des services agricoles, une augmentation pourra éventuellement toucher le prix de la pomme de terre à partir de la rentrée prochaine.
13
Certes, on conviendra que ce produit est très demandé durant la saison estivale, cela dit, laisse-t-il le droit aux spéculateurs d'imposer leur diktat à toute la société? Pour cause, l'augmentation de son prix se fait à l'arraché, et de façon outrancière. Un jour, on peut l'acheter à 70 DA et un beau matin on la trouve affichée à 100 DA. Ces personnes qui détiennent le monopole de ce marché ont beau sortir des arguments qu'ils estiment être les plus «pertinents» pour s'en défendre, néanmoins, cela ne justifie nullement des hausses d'une telle ampleur.
De son côté le ministère du Commerce tente, tant bien que mal, de rassurer l'opinion publique. Dans ce contexte, une réunion regroupant le secrétaire général du ministère du Commerce,Chérif Omari, et les directeurs régionaux du Commerce, s'est tenue lundi dernier. Elle a porté entre autres sur «l'approvisionnement régulier des citoyens en produits de large consommation durant cette fête religieuse et la hausse des prix des produits alimentaires dont la pomme de terre ainsi que le dispositif de veille relatif aux intoxications alimentaires».
S'agissant du programme de permanence pour les deux jours de l'Aïd Al Adha, plus de 51.000 commerçants ont été mobilisés au niveau national. Un chiffre qui a connu une augmentation par rapport à l'année dernière, «soit une hausse de 47% par rapport au nombre de commerçants mobilisés lors de l'Aïd El-Adha 2017», note un communiqué du ministère du Commerce.
Air Algérie ouvrira la ligne Alger-Charleroi le 23 Octobre 2018 à raison de 2 vols par semaine (Algérie 1)
Charleroi sera la seconde destination de la compagnie nationale aérienne, Air Algérie, en Belgique après la capitale Bruxelles.
Le vol AH2066 décollera chaque mardi et dimanche d'Alger à 16h30 pour atterrir à 19h10 à Charleroi (durée de vol 2h40).
Le vol retour, AH2067 décollera les mêmes jours de Charleroi à 20h10 pour arriver à Alger à 22h55 (durée de vol 2h45).
Air Algerie sera en concurrence avec la compagnie low cost JetAirfly, rebaptisée tuifly, qui relie Charleroi à Alger 2 fois par semaine, Jeudi et dimanche JetAirfly dessert également Oran, Constantine, Bejaia et Tlemcen depuis sa base de Charleroi
14
L'aéroport de Charleroi (nom complet Aéroport de Charleroi Bruxelles Sud), situé à moins de 50 km au sud de Bruxelles, est préféré à ceux de Bruxelles ou Lille par beaucoup d'Algériens résidents en région Wallonie en Belgique ou le nord de la France en particulier à cause des tarifs très actifs proposés par la compagnie tuifly.
Sur l'axe Alger-Bruxelles, Air Algérie continuera à assurer 3 vols par semaine à partir de fin Octobre 2018 et jusqu'à fin mars 2019 contre 4 vols durant l'été 2018 (haute saison)
Air Algérie dessert aussi Bruxelles depuis Oran mais le vol n'est proposé qu'en été.
Avec l'ouverture de Charleroi, le nombre d'escales d'Air Algérie en Europe (Turquie comprise) passe à 29 (dont Antalya et Valence qui ne sont desservies qu'en été).
Banque/bourse/Assurance
Des compagnies d'assurances publiques projettent la création d'un groupement d'expertise (APS)
Trois sociétés d'assurances publiques envisagent la création d'un grand groupe d'expertise par la fusion des deux sociétés d'expertise existantes: SAE- EXACT et l'EXAL, a annoncé mercredi à Alger, le P-dg de la Compagnie nationale d'assurance (SAA), Nacer Saïs.
"Le groupent comprendra la Société algérienne d'expertise et de contrôle technique automobile (SAE- EXACT), filiale de la SAA et la Société Exal Expertise Algérie qui appartient aux deux compagnies d'assurances à savoir la CAAT(Compagnie algérienne des assurances) et la CAAR (compagnie algérienne d'assurance et de réassurance) a précisé M. Saïs, lors d'un point de presse en marge d'une conférence sur le nouveau produit auto lancé par la SAA.
Le premier responsable de la SAA a affirmé que cette idée, en cours de maturation, permettra aux compagnies nationales d'investir ce segment et de limiter ainsi le recours systématique aux experts des réassureurs étrangers.
Il a fait constater par ailleurs, que l'expertise des entreprises nationales est limité au domaine automobile et qu'il est impératif de l'élargir à d'autres domaines.
"Il faut reconnaitre que l'expertise national est inexistant dans les segments importants tels le secteur énergétique", a-t-il insisté, affirmant de ce fait que lorsqu'il y a des problèmes de forages pétrolier ou gazier ou des accidents industriels, le pays fait toujours appel aux experts internationaux.
Pour le P-dg de la CAAT, la création de ce groupe permettra d'améliorer la qualité des prestations de ces sociétés nationales déjà présentes. Mais
15
l'objectif majeur à travers ce groupement, c'est d'"investir des segments que les compagnies d'assurances nationales ne maîtrisent pas actuellement", notamment le segment pétrolier et gazier, l'aviation, ou encore le domaine maritime, a-t-il souligné.
Selon lui, si l'Algérie arrivait à développer son expertise dans ces segments stratégiques, le pays sera beaucoup moins dépendant vis à vis de l'expertise étrangère.
En outre, il a considéré qu'une expertise faite par des experts algériens sera non seulement moins onéreuse, mais en plus, les intérêts des assurés algériens seront pris en considération", en faisant constater que les experts internationaux, eux , cherchent généralement à préserver les intérêts des réassureurs étrangers".
A propos du marché des assurances, le P-dg de la SAA a estimé qu'il faut se baser sur les délais des indemnisations et la qualité des services prodigués aux assureurs, en regrettant que certaines compagnies d'assurances préfèrent miser sur les prix des prestations pour attirer les clients au détriment de la qualité des prestations.
Le P-dg de la SAA a indiqué que son entreprise qui compte 2 millions d'assurés a réalisé un chiffre d'affaires de 27 milliards de dinars en en 2017.
Au cours de cette rencontre, la SAA a présenté son nouveau produit d'assistance automobile dédié aux algériens qui se déplacent en Tunisie pour des vacances, pour des soins ou pour des affaires.
"Cette prestation permet tant aux conducteurs qu'au passagers de préserver leur sécurité pendant leur séjour dans ce pays voisin", a assuré Hamza Arbane, chef de division SAA auto assistance.
"En cas de survenu d'un évènement malheureux: une panne, un accident, une incendie ou un vol, l'assuré ayant souscrit à la nouvelle offre "SAA Auto Assistance- Tunisie" bénéficiera d'une assistance sur le territoire tunisien", a-t-il expliqué.
SAA : Fusion des deux sociétés d’expertise en vue (El Moudjahid)
«Un projet de fusionner deux sociétés d’expertise, pour en faire un grand groupe, est en cours», a annoncé hier Nacer Saïs, P-DG de la Société algérienne d’assurance. Ce groupe s’occupera non seulement des accidents automobiles, mais verra son intervention élargie à d’autres créneaux comme le pétrole, le gaz et l’aviation pour lesquels, «en cas de sinistres, on fait souvent appel à des experts étrangers». D’autre part, les responsables de la SAA ont annoncé le lancement d’un nouveau produit baptisé «auto assistance Tunisie», destiné aux nombreux Algériens qui se rendent en Tunisie, sans l’obligation d’être assuré auprès de ladite compagnie. Si elle est destinée pour tous, le tarif à payer pour cette prestation diffère: près de 2.500 dinars en TTC pour les non-assurés et de 1.740 DA en prime nette pour les assurés. Un numéro unique en
16
H24 est dédié à tout souscripteur, et un travail de sensibilisation se fait. En cas de survenance d’une panne, un accident, un incendie ou le vol du véhicule, les responsables de la compagnie s’engagent à assurer avec leurs homologues tunisiens le dépannage, le remorquage, la possibilité d’un véhicule de remplacement ainsi que la protection juridique dont le tarif proposé est de 5.002 euros le mois. A ce sujet, le P-DG de la compagnie a souligné dans sa brève intervention que la SAA continue à renforcer sa gamme pour être à la hauteur de la confiance de ses clients. Avec plus de 2 millions d’assurés, la SAA, dira M. Saïs, dispose d’ une force de frappe importante par rapport à la concurrence. Sur sa lancée, il explique que cette prestation entre dans le cadre de la modernisation progressive de la SAA. Le tout s’inscrit dans «notre volonté sans faille de faire de la SAA une compagnie moderne, tournée vers le marché». A une question de savoir pourquoi attendre la mi-août pour le lancement de ce produit, le premier responsable de la SAA dira que sa compagnie n’a pas commercialisé ce produit toute seule. S’y ajoute l’impératif respect des lois de la République qui exigent le passage par un réassureur. D’autre part, se prêtant au jeu des questions-réponses, l’orateur n’a pas écarté la possibilité de lancer d’autres formules pour les Algériens qui se rendent en Espagne. «C’est une réalité sociale, économique et c’est notre prochain défi», dira le conférencier.
Chiffre d’affaires global : près de 27 milliards de DA
ans la même optique, il souligne que la SAA a pris conscience que le marché assuranciel connaît une concurrence sans merci. A ce sujet, M. Saïs déplore que la concurrence, qui devrait se faire sur la base de critères qualitatifs, se fasse sur la base des prix depuis quelques années. Une situation, dit-il, «qui n’est ni dans l’intérêt des compagnies ni encore de celui des assurés». D’où l’engagement pris au sein de l’Union algérienne des sociétés d’assurance et de réassurance de «déplacer la concurrence dans un autre front». Interrogé sur le corollaire d’une éventuelle dévaluation du dinar, M. Saïs indique que les entreprises «ont intérêt d’actualiser les valeurs d’assurance». En termes de chiffres, le conférencier annonce que le bénéfice de la SAA s’élève à 3 milliards, expliquant qu’une partie participe au financement du budget de l’Etat, le reste va dans des fonds propres pour «pouvoir entre autres, prendre davantage de risques» et dans des investissements. Quant à la stratégie de développement de la SAA, son premier responsable indique qu’elle repose sur la diversification des activités, la rénovation des agences, ainsi que le développement du métier. En 55 ans d’existence, la SAA enregistre aujourd’hui un chiffre d’affaires global de 26,8 milliards de DA, 4.000 collaborateurs et plus de 520 points de vente.
Société nationale d’assurance (SAA) : Nouveau service d’assistance automobile (El Watan)
17
La compagnie publique maintient sa position de leader sur le marché des assurances nationales avec une part de 22,5%.
La Société nationale d’assurance (SAA) vient de lancer son nouveau service d’assistance automobile (Auto Assistance Tunisie), destinée aux Algériens en déplacement ou en vacances sur le territoire tunisien. «Beaucoup d’Algériens font le déplacement en Tunisie. Alors que nous avons réfléchi à la manière de les accompagner dans ce pays, en cas de panne ou de vol de véhicules.
Ce nouveau produit s’adresse aux assurés de la SAA et à l’ensemble des citoyens», a affirmé hier le PDG de la SAA, Nacer Sais, lors d’une conférence de presse animée au siège de la société à Alger. Il s’agit en fait de l’élargissement au territoire tunisien d’une offre d’assistance automobile lancée depuis 2007 en Algérie. Elaboré avec la participation de IPA-A (Inter Partner Assistance-Algérie, une joint-venture entre la SAE, elle-même filiale de la SAA, et AXA Assistance) et de la CAAR, ce nouveau produit s’inscrit dans le cadre d’un plan de modernisation des prestations de la compagnie publique, a ajouté le PDG de la SAA.
Lancé depuis fin juillet au niveau des points de vente de la SAA, ce nouveau produit répond à des situations d’urgence (panne, accident incendie et vol), a fait savoir Hamza Arbane, chef de division automobile à la SAA. Cette prestation de la SAA offre aux assurés divers avantages, notamment le dépannage, le remorquage, la possibilité d’un véhicule de remplacement, une solution de poursuite de voyage et une protection juridique, selon lui. «La SAA prend en charge l’intégralité de tous les frais», a précisé Hamza Arbane.
Ce nouveau de service est proposé à 2499 DA TTC pour les non-assurés de la SAA, alors que les assurés de la compagnie peuvent s’y souscrire pour 1740 DA TTC. Pour rappel, la SAA dont le capital social a atteint 30 milliards de dinars, a réalisé durant l’exercice 2017 un bénéfice de 3,25 milliards (mds) de dinars, en hausse de 4% par rapport à l’année 2016 (3,1 mds DA), selon les chiffres communiqués par cet assureur public.
Le chiffre d’affaires réalisé par la société publique a été de 26,527 mds DA en 2017, en léger recul (-1,29%) par rapport à celui enregistré en 2016 (28,875 mds DA). A l’exception de l’assurance agricole, toutes les branches ont contribué à cette stabilité du chiffre d’affaires de la société qui maintient sa position de leader sur le marché des assurances nationales avec une part de 22,5%. Cette compagnie publique, qui emploie 4000 collaborateurs, dispose de 520 points de vente à travers le pays et revendique 2 millions d’assurés.
Conjoncture : L’indispensable innovation (El Moudjahid)
Confronté à un environnement économique et financier peu favorable, le secteur des assurances, comme l’indique l’évolution de son chiffre d'affaires durant ces trois dernières années, peine à renouer avec ses performances. La baisse des cours du pétrole, la rareté des ressources et
18
la récession de la croissance ont, en effet, fortement marqué l'activité, cela même si le secteur maintient quand même une dynamique stimulée par certaines branches. Une situation qui incite les assureurs à explorer d’autres pistes pour diversifier leur portefeuille, d'autant plus que le potentiel assurable est important et encore sous-exploité. «Des niches d’assurances sont, encore, insuffisamment couvertes, particulièrement en ce qui concerne les risques simples et les assurances de personnes», avait souligné le président de l’UAR, à l’occasion du Symposium international sur la place financière algérienne, qui s’est tenu en début d’année à Alger. S’agissant des risques simples, «le parc logement et le parc commercial et industriel ont fortement augmenté, durant ces dix dernières années, pour dépasser les 11 millions d’unités, alors que le nombre de contrats d’assurances souscrits en multirisques habitation et en catastrophes naturelles (Cat/Nat) n’a pas suivi le même rythme d’évolution», avait indiqué M. Brahim Djamel Kassali. Le constat est valable pour les cas d’assurance de personnes, «où le potentiel est immense». Et c’est dans un contexte, tel qu’il est configuré actuellement, avec ses contraintes et ses défis, que les assureurs sont justement appelés à opérer une offensive en direction du marché pour pouvoir s’adapter aux mutations du marché et se préparer à toutes les éventualités. Par conséquent, toute la stratégie des assureurs est censée s’articuler, dans la phase à venir, autour d’un atout majeur, en l’occurrence l’assuré. Etre à l’écoute de ses attentes, comprendre ses exigences, répondre à ses besoins. La formule qui fera toute la différence et qui permettra à l’assureur de se distinguer par des produits innovants et concurrentiels. Si les besoins des clients sont aujourd’hui mieux cernés, tout l’enjeu réside, par conséquent, dans la conception de produits et services conformes à la demande. Aussi, il est question d’aller vers une relation assureur-assuré plus personnalisée pour une meilleure connaissance du client et, en définitive, pour une meilleure réactivité face aux attentes de ce dernier. Aussi, et pour consolider les capacités de collecte de l'épargne des sociétés d'assurances, les pouvoirs publics, à travers le département des Finances, ont programmé la révision de la loi régissant le secteur des assurances. Une démarche censée répondre aux attentes des assureurs pour la mise en place d'un cadre réglementaire, mieux ajusté aux exigences actuelles imposées par la conjoncture. Une reconfiguration censée prendre en charge les orientations futures du marché des assurances, de même qu’elle devrait concourir à l'émergence des initiatives en matière d’innovation et contribuer à renforcer leur offensive managériale dans un environnement où les instruments de la communication jouent, de plus en plus, un rôle déterminant dans le développement de la relation avec les clients et dans l’ancrage de l’efficacité opérationnelle des compagnies d’assurances.
Change : L'euro continue de baisser face au dollar (El Moudjahid)
19
L'euro touchait, hier, un nouveau plus bas depuis 13 mois face au dollar, tandis que la livre turque reprenait quelques couleurs, malgré l'aggravation des tensions avec les Etats-Unis. En fin de matinée, la monnaie unique européenne s'échangeait à 1,1324 dollar, après avoir touché une heure plus tôt un nouveau plus bas depuis 13 mois à 1,1316 dollar. Mardi soir, la monnaie unique valait 1,1344 dollar. La devise européenne se stabilisait face au yen à 126,06 yens contre 126,10 yens mardi soir. Le dollar, lui, montait face au yen à 111,32 yens, contre 111,15 yens mardi. Hier matin, la devise turque se redressait face au dollar, gagnant environ 3,20% en matinée. Une tendance qui s'est poursuivie hier, avec un nouveau plancher touché en matinée. Le ministre des Finances turc, Berat Albayrak, qui est le gendre de M. Erdogan, a affirmé mardi dernier qu'Ankara continuerait de «protéger la livre». Hier, Ankara a fortement augmenté les droits de douane de plusieurs produits américains. Parmi les produits visés par cette forte hausse figurent les véhicules de tourisme, dont les tarifs douaniers s'élèvent désormais à 120%, certaines boissons alcoolisées (140%), le tabac (60%) ou encore le riz et certains produits cosmétiques. La veille, l'euro avait été bousculé par des données mitigées pour le bloc de la monnaie unique. La production industrielle dans les pays de la zone euro y a ainsi baissé de 0,7% en juin après une hausse de 1,4% en mai, alors que les analystes tablaient sur -0,4%. En revanche, la croissance économique pour le deuxième trimestre a été révisée à la hausse à 0,4% contre 0,3% précédemment. La livre britannique, de son côté, a touché un nouveau plus bas depuis juin 2017 face au dollar à 1,2692 dollar, quelques heures avant les chiffres de l'inflation. Selon l'Office des statistiques nationales, la hausse des prix a accéléré en juillet à 2,5% sur un an, après 2,4% en juin. C'est la première fois que l'inflation s'accélère depuis le mois de novembre. En matinée, la monnaie chinoise est tombée à 6,9137 yuans pour un dollar, son plus bas niveau depuis mars 2017, contre 6,8843 yuans mardi après-midi.
Commerce
Mouton de l'Aïd: Les éleveurs mettent la barre très haut (Le Quotidien d’Oran)
Le mouton de l'Aïd fait courir dans tous les sens des milliers de chefs de ménage et beaucoup ne ramèneront pas chez eux la fameuse bête pour honorer ce rituel. Il faut mettre le paquet ou retourner bredouille et faire face à la colère des enfants exigeants.
Dernière ligne droite avant la fête du sacrifice et la fièvre de l'achat du bélier semble envahir tous les ménages. Les éleveurs de leur côté espèrent empocher le gros lot pour oublier les aléas et tracas de la vie quotidienne de nomade. Des éleveurs inflexibles qui n'hésitent pas à
20
saigner le chef de famille. Certes, la quête perpétuelle des parcours, le gardiennage des bêtes - il faut savoir que le salaire d'un berger leur coûte plus de 40.000 DA /mois, avec le gite et le couvert- et l'engraissement des bêtes avant leur acheminement vers les marchés aux bestiaux revient cher. Ces éleveurs aguerris doivent inévitablement s'apprêter à affronter une faune de maquignons et d'intermédiaires venus d'horizons lointains qui eux aussi tentent tant bien que mal de se servir à partir du haut du panier, en s'accaparant les têtes les plus grasses aux cornes fourchues et à la toison bien fournie, jouant à qui mieux-mieux pour faire monter les enchères et rafler par grappes entières des dizaines de têtes de moutons réservés à une clientèle au porte-monnaie bien garni. D'un commun accord, les éleveurs ont mis la barre très haut en fixant au préalable une même fourchette dans les trois marchés aux bestiaux d'El-Bayadh, de Bougtob et d'El-Abiodh-Sid-Cheikh, trois grandes places de la bourse du mouton qui ouvrent leurs portes séparément. Et c'est justement ce qui fait monter de plusieurs crans les prix à la vente au détail. L'agnelle, d'un poids n'excédant pas les 13 kilogrammes, est proposée à la vente à plus de 25.000 DA tandis que la brebis, âgée de quatre années, et ne dépassant guère les 18 kilogrammes, est taxée à 32.000 DA tandis que le bélier ne sera vendu, selon nombre d'éleveurs interrogés, que dans une fourchette située entre 55 et 70.000 DA l'unité. L'on a assisté à la vente de deux béliers dont le poids excède facilement les 50 kg à 90.000 DA chacun. Des lots de plus de cinq têtes sont presque happés par des intermédiaires prêts à en découdre et éliminer toute forme de concurrence. Ces derniers ne laissent aucune alternative au père de famille qui doit se faire tout petit derrière le maquignon aux aguets décidé à faire montrer les enchères et faire main basse sur les lots de moutons et les embarquer sur son camion promis pour d'autres destinations plus juteuses. L'ouverture simultanée et le même jour de la semaine des trois principaux marchés aux bestiaux de la wilaya a été l'une des solutions formulées par l'association de défense du consommateur pour faire baisser les prix du mouton. L'on assiste actuellement à un véritable ballet incessant de camions de transport chargés de moutons, qui assurent sans discontinuer la liaison entre le chef-lieu de la wilaya d'El Bayadh et le reste du pays, sillonnant également toute l'étendue de la steppe en quête de troupeaux, loin de toute forme de concurrence.
De leur côté, les éleveurs mettent cette hausse des prix du mouton sur le compte de la sempiternelle rareté des parcours et de la récurrente cherté de l'aliment du bétail. Des raisons qui n'arrivent plus à convaincre l

13 14 15 16 17